الشيخ بن باز ينطق الشهادة

[مطر نت]

لا تنس سكوته عن التعامل بالربا. .

والله الذي لا اله الا هو وردا عن عرض الشيخ رحمه الله تعالى.. أنه لم يسكت
سمعته بأذني رحمه الله في الجامع الكبير بالديرة في ندوة الخميس وقد سئل عن هذا فقال: ناصحنا الملك وبينا له ذلك ولكن حوله من يحسن له هذا الأمر ويدعي أنها ضرورة.
وكل تسجيلاته في موقع طريق الاسلام التي تناول بها الربا وضح ذلك فعليك الرجوع اليها

هنا

 

[مطر نت]

وكذلك فتاويه التي سمح بدخول الصليبيين المحاربين اعداء الامة لجزيرة العرب بحجة الضرورة مع انها لم تكن هناك ضرورة تبيح مخالفة امر النبي صلى الله عليه وسلم. ما زلنا نعاني من تلك الفتاوى حتى الان. الدين ليس خبز وزيت! نسأل الله ان يغفر له ويرحمه.

بين الشيخ رحمه الله تعالى هذه المسئلة ووضحها في الرابط التالي ( هنا )
السؤال العاشر : في أثناء الأزمة حصل شيء من الاختلاف بين طلبة العلم والخطباء وإن كان محدودا والحمد لله ، فماذا تقولون في ذلك؟
جواب : لا شك أنه وقع بعض الاختلاف في بعض المسائل من بعض المحاضرين وبعض الخطباء وفي بعض الندوات عن حسن ظن أو عن جهل من بعض إخواننا والواجب على الجميع الرجوع إلى كتاب الله وإلى سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، كما أن الواجب على الخطيب وعلى المحاضر في الندوات أن يتثبت في الأمور وألا يتعجل حتى يطمئن أنه على الحق والهدى بالأدلة الشرعية ، فلا ينبغي أن يعجل في فتوى أو إصدار أحكام على غير بصيرة . وعلى كل طالب علم ، وعلى كل من يشارك في الندوات ، أو يلقي المحاضرات ، أو يقوم بخطب الجمعة ، أو غيرها أن يتثبت في الأمور وألا يحكم على أي شيء بأنه حرام أو واجب أو مستحب أو مباح أو مكروه إلا على بصيرة حتى لا يضل الناس بسببه . وأما مسألة الاستعانة بالدول الأجنبية فإن بعض إخواننا ظن أن هذا لا يجوز ، وأن ما أقدمت عليه الدولة السعودية من الاستعانة ببعض الدول الأجنبية غلط ، فهذا غلط من قائله ، فالدولة السعودية كانت محتاجة إلى هذا الشيء ، بل مضطرة لما عند حاكم العراق من القوات الكبيرة ، ولأنه باغت دولة الكويت واجتاحها ظلما وعدوانا ، فاضطرت الدولة السعودية إلى الاستعانة ببعض المسلمين وبعض الدول الأجنبية ؛ لأن الواقع خطير والمدة ضيقة ليس فيها متسع للتساهل . فهي في هذا الأمر قد أحسنت وفعلت ما ينبغي لردع الظالم وحصره حتى لا يقدم على ضرر أكبر وحتى يسحب جيشه من الدولة المظلومة . والمقصود أن الاستعانة بالمشرك أو بدولة كافرة عند الحاجة الشديدة أو الضرورة وفي الأوقات التي لا يتيسر فيها من يقوم بالواجب ويحصل به المطلوب من المسلمين - أمر لازم لردع الشر الذي هو أخطر وأعظم ، فإن قاعدة الشرع المطهر هي دفع أكبر الضررين بأدناهما وتحصيل كبرى المصلحتين أو المصالح ولو بتفويت الدنيا منهما أو منها ، أما أن يتساهل الحاكم أو الرئيس أو ولي الأمر أو غيرهم من المسئولين حتى يقع الخطر وتقع المصيبة فذلك لا يجوز بل يجب أن يتخذ لكل شيء عدته وأن تنتهز الفرص لردع الظلم والقضاء عليه وحماية المسلمين من الأخطار التي لو وقعت لكان شرها أخطر وأكبر . وقد درس مجلس هيئة كبار العلماء هذه المسألة وهي الاستعانة بغير المسلمين عند الضرورة في قتال المشركين والملاحدة وأفتى بجواز ذلك عند الضرورة إليه ، للأسباب التي ذكرنا آنفا . والله المستعان .

 

[ساحل الأحلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

على رسلكم يا اخوة ، فالشيخ رحمه الله واسكنه فسيح جناته كانت له ولاية .
الم يكن رئيسا للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء؟
اذا فقد استرعي على خلق كثير يعملون في الرئاسة وفروعها ، ربما هم في عددهم اكثر من عدد الذين استرعي عليهم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه في دولته اقول ربما

ولو ان الشيخ رحمه الله عمل عملا لا يرضي الله او طامة مثل ما يذكر للاسف البعض هنا لما رؤي في المنام ولكان امره على غير ما اخبرت به هذه الرؤيا

الخلاصة ان صدقت الرؤيا فالرجل فرغ بعد هذه السنوات من الحساب عن رعيته التي ولّي امرها

 

[ضياء الكون]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
با اخوان الله يهديكم مايجوز ااكلام في العلماء
هاكذا
سرنا نتكلم عليهم
وكاننا احسن منهم
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

 

[واثقة بالله]

الدين ليس خبز وزيت! نسأل الله ان يغفر له ويرحمه.

يا أحمد منعت من الرد في الموضوع وسترفع عضويتك للإدارة .
اتق الله في نفسك ولاتفسد دينك فإن لحوم العلماء مسمومة ، والغيبة أشد من أكل اللحم النيء
من أين أتيت بالفتاوى التي نسبتها للشيخ عليه رحمة الله ، وإن أخطأ فهو بشر يصيب ويخطئ ويؤخذ من كلامه ويرد وقد افضى لما قدم والله من يحاسبه وليس البشر .

 

[واثقة بالله]

والله الذي لا اله الا هو وردا عن عرض الشيخ رحمه الله تعالى.. أنه لم يسكت
سمعته بأذني رحمه الله في الجامع الكبير بالديرة في ندوة الخميس وقد سئل عن هذا فقال: ناصحنا الملك وبينا له ذلك ولكن حوله من يحسن له هذا الأمر ويدعي أنها ضرورة.
وكل تسجيلاته في موقع طريق الاسلام التي تناول بها الربا وضح ذلك فعليك الرجوع اليها

هنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

على رسلكم يا اخوة ، فالشيخ رحمه الله واسكنه فسيح جناته كانت له ولاية .
الم يكن رئيسا للرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء؟
اذا فقد استرعي على خلق كثير يعملون في الرئاسة وفروعها ، ربما هم في عددهم اكثر من عدد الذين استرعي عليهم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه في دولته اقول ربما

ولو ان الشيخ رحمه الله عمل عملا لا يرضي الله او طامة مثل ما يذكر للاسف البعض هنا لما رؤي في المنام ولكان امره على غير ما اخبرت به هذه الرؤيا

الخلاصة ان صدقت الرؤيا فالرجل فرغ بعد هذه السنوات من الحساب عن رعيته التي ولّي امرها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
با اخوان الله يهديكم مايجوز ااكلام في العلماء
هاكذا
سرنا نتكلم عليهم
وكاننا احسن منهم
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الاخوة الاكارم جزاكم الله كل خير وذب عن وجوهكم النار كما دافعتم عن العالم رحمه الله تعالى
كان الأولى أن تضغطوا على زر التبليغ لتتنبه الاداره للعضو وتتخذ معه الاجراءات اللازمة .

 

[ضياء الكون]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الاخوة الاكارم جزاكم الله كل خير وذب عن وجوهكم النار كما دافعتم عن العالم رحمه الله تعالى
كان الأولى أن تضغطوا على زر التبليغ لتتنبه الاداره للعضو وتتخذ معه الاجراءات اللازمة .

جزاك الله خيرا اختي واثقه بالله
ونتاسف اننا لم نضغط على التبليغ
بعض البشر يحاسبون العلماء عن خطا
والاجتهاد معروف ان اصاب له اجرين وان اخطا له اجر
ونحنو كل يوم نخطي ولا نريد احد يحاسبنا
وفوق كذا نريد ان نحاسب منهم افضل مننا
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وصحيح ومن اراد ان يمشي بصراط المستقيم
فلنبدا كلنا بمحاسبة انفسنا كل يوم
باختصار
حاسبو انفسكم قبل ان تتحاسبو
وجزاكم الله خيرا

 

[مطر نت]

انا لله وانا اليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلف علينا خير منها
من نحن حتى نحاسب الشيخ ابن باز رحمة الله عليه .. اجمع علمائنا على ربانيته..وأنه جمع بين العلم والعمل .
وطول الحساب في البرزخ يا أخوة لا يدل على سوء بل لعله يكفيه عن حساب الأخرة .فيدخل الجنة بغير حساب.
وقد وقع لعمر رضي الله عنه رؤيا في طول الحساب سبقت. وهو من العشرة المبشرين بالجنة

 

[لؤلؤة]

رحمتك بنا يارب
نحن المقصرون