السلام عليكم
واذكركم الله في قوله سبحانه
{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }
اتقوا الله التضييق في عقول بعض البشر وليس تضييق
في الحرم على الناس هذه توسعه لصالح المسلمين اتقوا الله فيهم .. اللي مافيه صبر لايفتن الناس
والتوسعه لصالح المسلمين لابد من التوسعه لكثره المسلمين .. يعني بالله عليكم من الحكمه ان نضيق عليهم في بيت الله
ولاتنسوا عندما كانت التضييق عند الجمرات في منى كان الاموات كثير . وهذه انفس اترضى على المسلمين هذا .. خافوا الله فاللي تقولونه
وبيننا وبينكم كتب الله وسنه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
والدليل انه
وقد يكون مِن أشْراطها أيضًا هدمُ الكَعْبة، وتجديد البنيان؛ جاء هذا عندَ ابن أبي شيبة في "المصنَّف" مِن حديث شُعْبة، عن يعلى، عن أبيه، عن عبدالله بن عمرو، قال: "كيف بِكم إذا هدمتُم الكعبة حَجرًا حَجرًا؟"، قالوا: ونَحْن على الإسلام؟! قال: "وأنتم على الإسلام، فتعيدونها على خيرِ ما كانت"، يعني: على أحسنِ ما كانت، تُشيِّدون بناءَها على أفْضَل ما كان؛ مما يدلُّ على أنَّ نقْض الكعبة وتجديدها على البِناء على هذه الهَنْدسة الموجودة بنقْلِها حجرًا حجرًا، وتُبنَى على هذا.
ومعلومٌ فيما مضى أنَّ الكعبة قد أُزيلت مِن جوانبَ متعدِّدة في سنوات متعدِّدة لو لحقت مسألةُ الإزالة على السنوات المتعدِّدة، لَشَمل جميعَ الأجزاء، وشُيِّدتْ على أفضل بناء، ولا أعلم هل أُزيلتْ إزالة تامَّة، وشُيِّدت تشيدًا تامًّا، لا أظنُّه وقَع، ولكن قد أُزيلتْ مِن أماكنَ متعدِّدة في أزمنةٍ متعدِّدة، حتى شمِل ذلك البناء تامًّا، حتى أُعيدَ على أحسنِ ما كان، وهذا بأيدي مسلمين، ولا يَعْني هذا أنَّ هذا الفِعل مذموم؛ ولهذا قال: "وأنتم على الإسلام"، يعني: وتُعيدونه على أمثلِ ما كان، أو أحسن ما كان بناءً، وهذا مِن علاماتِ الساعة.
من موقع فضيله الشيخ عبدالعزيز الطريفي رابط الموضوع
http://www.altarefe.com/cnt/dros/205