كل ما يخص الفيروسات المنتشرة والاوبئة_متجدد 1437هـ - 2016

[مستبشرة]

أول تحرك في مديرية التواهي تجاه وباء كوليرا
تم النشر منذُ 23 ساعة
مصدر الخبر / عدن الغد

عقد يوم الأربعاء اجتماع خاص بمديرية التواهي برئاسة مدير عام المديرية الأستاذ / عبدالحميد ناصر عبدالله لبحث أساليب (الوقاية ومكافحة) مرض الكوليرا ضم مديرة مكتب الصحة والإشغال العامة ,والصحة والبيئة والتربية ,والتعليم والصرف الصحي, والنظافة .

وخرج المجتمعون بعدد من التوصيات منها:

1 تعميم موضوع خطبة الجمعة بجميع مساجد المديرية للتحدث عن المرض وأعراضه وأساليب الوقاية منه.

2 النزول الى جميع المطاعم والأفران والمسالخ وكل وضبط وإغلاق المخالفين.

3 منع الباعة المتجولين وخاصة المتواجدين امام المدارس وإلزامهم بالدخول الى السوق وإتباع شروط السلامة الصحية.

4 نشر الوعي الصحي في المدارس خاصة والأماكن التى تشهد كثافة سكانية.

5 القيام بعملية الرش اليدوي بمختلف مناطق المديرية بشكل يومي منتظم.

6 إغلاق معامل المياه الصحية الغير مطبقة لشروط السلامة الصحية والنظافة ,وإلزامها بوضع العلامة التجارية.

7 نشر الوعي الصحي عبر الإذاعة المتنقلة بواسطة سيارة الإسعاف التابعة لمكتب الصحة بالمديرية.

8 عقد اجتماع دوري في ديوان عام المديرية لمتابعة تفشي الوباء ووضع الحلول أولا بأول.

 

[مستبشرة]

في جاكرتا..مكافأة 1.5 دولار لمن يصطاد فأرا.. اعمل نفسك قطة
اخبار عالمية دوت مصر منذ يومين

في جاكرتا..مكافأة 1.5 دولار لمن يصطاد فأرا.. اعمل نفسك قطة

عرضت حكومة إندونيسيا على مواطنيها مكافأة مالية لمن يتمكن من الامساك بفأر، بعدما أعلنت الحكومة أن البلاد تعاني انتشارا فوق المعتاد في أعداد الفئران.

وذكرت صحيفة "جاكرتا بوست" أن الحكومة عرضت مكافأة 1.5 دولار على كل فأر يتم الامساك به، ويأتي هذا ضمن حملة لمواجهة انتشار الفئران في العاصمة جاكرتا.

وأشارت الصحيفة إن هناك حالة انتشار للفئران لكون القطط في أندونيسيا لم تعد تلتهم الفئران كما كان يحدث في السابق، وقال نائد حاكم جاكرتا في تصريحات صحفية "القطط أصبحت لا تفكر في الاقتراب من الفئران بسبب وزن القطط الزائد والذي أصبح يشبه وزن النمور وذلك بسبب اعتماد القطط على بواقي الطعام في القمامة ولذا لم يعد هناك حاجة لصيد الفئران.

وقالت إدارة المدينة إنها لا تفرض على الموطنين قتل الفئران فيكفي أن يتم الامساك بفأر ثم تسليمه لإدارة المدينة التي ستقوم باللازم وتمنح المواطنين المكافأة، وتخشى الحكومة الاندونيسية أن يتسبب انتشار الفئران في أمراض وبائية مثل التيفوس والطاعون والديسوزنتاريا وغيرها.

عرضت حكومة إندونيسيا على مواطنيها مكافأة مالية لمن يتمكن من الامساك بفأر، بعدما أعلنت الحكومة أن البلاد تعاني انتشارا فوق المعتاد في أعداد الفئران.

وذكرت صحيفة "جاكرتا بوست" أن الحكومة عرضت مكافأة 1.5 دولار على كل فأر يتم الامساك به، ويأتي هذا ضمن حملة لمواجهة انتشار الفئران في العاصمة جاكرتا.

وأشارت الصحيفة إن هناك حالة انتشار للفئران لكون القطط في أندونيسيا لم تعد تلتهم الفئران كما كان يحدث في السابق، وقال نائد حاكم جاكرتا في تصريحات صحفية "القطط أصبحت لا تفكر في الاقتراب من الفئران بسبب وزن القطط الزائد والذي أصبح يشبه وزن النمور وذلك بسبب اعتماد القطط على بواقي الطعام في القمامة ولذا لم يعد هناك حاجة لصيد الفئران.

وقالت إدارة المدينة إنها لا تفرض على الموطنين قتل الفئران فيكفي أن يتم الامساك بفأر ثم تسليمه لإدارة المدينة التي ستقوم باللازم وتمنح المواطنين المكافأة، وتخشى الحكومة الاندونيسية أن يتسبب انتشار الفئران في أمراض وبائية مثل التيفوس والطاعون والديسوزنتاريا وغيرها.

 

[مستبشرة]

عاجل اخبار اليمن : مراض قاتلة تهاجم سكان تعز اليمنية.
| بواسطة : Wael Ahmad | بتاريخ 23 أكتوبر, 2016
أخر تحديث : الأحد 23 أكتوبر 2016 - 12:51 صباحًا
تعز/ حسام الخرباش:

تشهد محافظة تعز،وسط اليمن،تدهور حاد على المستوى الانساني والصحي في المحافظة الذي مر دمار الحرب وامراضها وجراحها على كل مناطقها.

وفي ظل النزاع المسلح الدائر في تعز نحو١٨شهر،توقفت معظم مستشفيات المحافظة اثر تضرر المستشفيات وتوقف الخدمات ونزوح الكوادر الطبيه وانعكاسات الحرب التي اصابت مؤسسات ومرافق تعز بحالة من الشلل.

ويعد مرض الكوليرا احد ابرز الامراض التي ظهرت مؤخراً باليمن، وتنتقل الكوليرا عبر الطعام والماء وهي مرض مُعدٍ يتسبب بإسهال مائي حاد وجفاف وقد يموت المريض بحال عدم تلقيه العلاج على يد اطباء.

كما تعتبر واحدة من أسرع الأمراض القاتلة المعروفة، ولا تظهر أعراض الإصابة ببكتريا الكوليرا في المصابين بالعدوى بالرغم من وجود البكتريا في برازهم لمدة تتراوح من ٧أيام إلى١٤ يوماً بعد العدوى بعدها تظهر الاعراض وخلال فترة حمل الانسان للبكتيرياء يكون مُعدٍ للمرض سوى قبل ظهور الاعراض اوبعدها.

وكشف “رائد العبسي” منسق مشروع التواصل من أجل التنمية ( C4D) التابع لمنظمة يونسيف في بلدة المخا، إن مرض الكوليرا تفشى بين سكان بلدة المخا الساحلية بمحافظة تعز،وسط اليمن،لافتاً انه راصداً ٦٥حالة محتمله بالمرض.

ولفت العبسي، أن المرض تفشى بين سكان مدينة المخا الساحلية غرب تعز. مشيراً أن نحو ٥٦حالة مصابه بالكوليرا من الاطفال والنساء والرجال .

واكد العبسي، أن الخدمات الطبية في المخا شبه متوقفة وتفتقد المراكز الطبية للمختبرات القادرة على تشخيص المرض ومعالجتها بسبب انعدام الادوية الخاصة بالكوليرا وعدم وجود كوادر طبيه مؤهله لمواجهة مثل هذا المرض، لافتاً بان عشر حالات ارسلت الى محافظة الحديدة وتبين انها تعاني من الكوليرا.

واشار العبسي، بان عدد من السكان رجحوا ان تكون المياه التي تضخها مؤسسة المياه للسكان كل يومين هي مصدر للكوليرا لعدم تعقيمها مؤخراً بسبب غياب المختصين، حيث انه من المحتمل ان يكون الماء مصدر لنقل الكوليرا ويجب اخذ عينات منه وفحصها كإجراء احترازي لمعرفه مصدر الانتقال وتفادي الكارثة.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، ارتفاع عدد الحالات المصابة بمرض الكوليرا في اليمن إلى 18 حالة،في حين تم تسجيل ٣٤٠حالة يشتبه في إصابتها بالوباء نفسه.

وتوقعت المنظمة أن يصل عدد المصابين إذا لم تتوافر استجابة عاجلة، إلى ٧٦،٠٠٠ حالة إضافية في ١٥ محافظة،مؤكدة انها بحاجة الى أكثر من ٢٢ مليون دولار، منها مبلغ ١٦،٦ مليون دولار بصورة عاجلة لاحتواء الكوليرا باليمن وتوفير الرعاية والادوية لمن اصابهم المرض.

وفي وقت سابق ، ناشد ممثل اليونيسف في اليمن، جوليان هارنس، الجهات المانحة لدعم المرافق الصحية في كافة أنحاء البلاد، ورفع مستوى الاستجابة لاحتواء هذا المرض الخطير، خصوصا مع تدهور النظام الصحي في اليمن جراء استمرار الصراع”.

السل”الدرن” القاتل ينتشر:

مرض السل ،هو احد الامراض التي تصيب الجهاز التنفسي وينجم السل عن جرثومة (المتفطرة السلية) التي تصيب الرئتين.

ينتشر السل من شخص إلى شخص عن طريق الهواء؛ فعندما يسعل الأشخاص المصابون بسل رئوي أو يعطسون أو يبصقون، ينفثون جراثيم السل في الهواء. ولا يحتاج الشخص إلا إلى استنشاق القليل من هذه الجراثيم حتى يصاب بالعدوى،ويمكن ان يتوفي المصاب بالسل بحال لم يتلقى العلاج والرعاية الصحية.

هذا وتزايدت حالات الاصابة بالسل”الدرن”بتعز،في ظل توقف مستشفى الدرن المتخصص بعلاج السل بتعز.

وقال مدير مركز مكافحة الدرن الدكتور”ياسين الاثوري”بان المستشفى تعرض لعمليه نهب واسعة من قبل مسلحين ولم يتبقى به شي كما توقفت مخصصات المستشفى في بداية الحرب،فيما نهبت السيارات التابعة للمستشفى،مشيراً الى تشكيل وحدة متخصصه بالسل بمستشفى الثورة بداخل المدينة واخرى بمستشفى الخليج بمنطقة الحوبان وعدم وجود اجهزة الفحص والتشخيص يمثل عائق امام هذه الوحدات

واوضح الاثوري،أن ١٨٢ حالة مصابة بالسل اكتشفت من قبل وحدة مستشفى الخليج منذ بداية العام الحالي كما اكتشفت٨٢حالة في مستشفى الثورة بالربع الثاني والثالث من العام الجاري،منوهاً بان نزوح المواطنين الى الارياف والمحافظات المجاورة تسبب بتراجع نسبة اكتشاف الحالات المصابة بالسل بنحو ٥٠٪.

واكد الاثوري، بان عدد من الادوية الاساسية للسل يقدمها الصندوق العالمي لمكافحة السل عبر وزارة الصحة العامة والسكان وتوقف العلاج عن التدفق لداخل المدينة بسبب حدة المعارك لفترات طويلة ويصل حالياً الى مستشفى الثورة بصعوبة.

واضاف”يعد مرض السل احد اخطر الامراض وبحال لم يتلقى المصاب العلاج الازم والرعاية الصحية يتحول حامل المريض الى معدي وينقل المرض الى الاشخاص المحيطين به عبر اللعاب والسعال والعطس ، ونسبة الوفاة بسبب هذا المرض تفوق الـ 50 % من نسبة من أصيبوا به والوضع الحالي وبقاء المستشفى متوقف يساعد على انتشار المرض بشكل كبير وسيتفاقم الوضع ان لم تقم المنظمات بإعادة تجهيز مستشفى الدرن بالاجهزة الازمة والمستلزمات والنفقات التشغيلية لاحتواء توسع انتشار السل بين السكان”.

البعوض القاتل يهدد حياة المدنيين:

انتشر مرض الملاريا وحمى الضنك بتعز بشكل كبير منذ اندلاع المعارك بالمحافظة وتوفي عشرات المدنيين اثر الاصابة بالضنك والملاريا،ويصاب الانسان بمرض الملاريا بعد تعرضه للدغ انثى البعوض” أنوفليس” الحامل للمرض وتظهر علامات للملاريا بعد مضي سبعة أيام أو أكثر من تعرض المصاب بالمرض للدغة من البعوض، وتتسبب الملاريا بموت الانسان لاسيما الاطفال بحال لم يتعالج مبكراً من المرض.

اما حمى الضنك عبارة عن عدوى فيروسية تنتقل إلى الإنسان عن طريق لدغة بعوضة أنثى من جنس الزاعجة مصابة بالعدوى.

وتظهر أعراض المرض خلال فترة تتراوح بين٣ أيام الى١٥ يوماً،بعد تعرض المصاب بالمرض للدغة وبحال لم يتلقى المريض العناية الازمة والادوية فمن المحتمل حدوث نزيف له اثر نقص صفائح الدم مايتسبب بوفاة المريض.

وفي هذا السياق،يقول الدكتور”أحمد الدميني”رئيس قسم الطوارئ بمستشفى الثورة الحكومي بتعز،ان المستشفى استقبل حوالي ٦الف حالة ملاريا وحمى ضنك ،خلال الربع الاخير من عام٢٠١٥،وهي اعلى نسبة منذ اندلاع الحرب بالمدينة كما استقبلت المستشفيات التي لاتزال تعمل مئات الحالات وحالات اخرى لم تتمكن من الوصول للمستشفيات وتوفيت بسبب عدم قدرتها على الوصول للعلاج بسبب المعارك اضافة الى الظروف الاقتصادية المنهارة لاسيما في الارياف،موضحاً ان مستشفى الثورة استقبل خلال الربع الثاني من العام الجاري١٥٠حالة ضنك وملاريا.

ويضيف الدميني،انه لايوجد سوى مختبر واحد يستطيع عمل فحص حمى الضنك وتكاليف الفحص ياهظة بالنسبة للمواطن الذي يعيش بموطن حرب،لافتاً بان الادوية الخاصة بالضنك تنعدم احياناً من الاسواق وبحال توفرت فالبعض غير قادر على شرائها،مطالباً المنظمات الدولية بضخ ادوية الضنك والملاريا بالمجان وتوفير مختبر متمكن لفحص الضنك ويعمل مجاناً لتسهيل علاج المصابين الذين يعانون من المرض والظروف الصعبة.

المصدر : اخبار اليمن – حضرموت نت

 

[مستبشرة]

لقاح جديد لحمايتنا من الموت الأسود

مرصد المستقبل 3 ساعة

تقديم سلالة أضعف

عاد الموت الأسود للظهور من جديد، وهو المرض القاتل الذي قضى على ما يقارب من ثلث السكان في أوروبا في القرن الرابع عشر، حيثُ تم الإبلاغ عن حالات من الطاعون في الولايات المتحدة الأمريكية وبيرو وأفريقيا. كما ذكرت مجلة الأمراض المُعدية والطبّ الوقائي أن هناك نحو 1000 إلى 2000 حالة طاعون كل عام يتم الإبلاغ عنها لمنظمة الصحة العالمية.

ويُذكر أن التطورات التي أجراها الباحثون من فرع غالفستون الطبي بجامعة تكساس قد أثمرت عن لقاحات محتملة جديدة للوقاية من الطاعون، كما ورد في مجلة إن بي جي فاكسينز.

وقام فريق من الخبراء في علم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة بتعديل جينات بكتيريا يرسينيا الطاعونية المسؤولة عن الوباء، وذلك من أجل إنشاء سلالة أضعف والتي يمكن تقديمها للمرضى لتعزيز مقاومتهم للبكتيريا. وقد تم تطوير ثلاثة لقاحات واختبارها لتحفيز الاستجابة المناعية في الحيوانات ضد سلالة الالتهاب الرئوي الطاعوني، وهو نمط الوباء الذي ينتقل عن طريق الهواء وأكثر أنماطه خطورة.

حقوق الصورة: مايكل دبليو بندرجراس / البحرية الأمريكية / جيتي إماجز


وقد تم إعطاء الفئران جرعتين تتألف كل منهما من ثلاثة لقاحات، وبعد التلقيح بأربعة أشهر، تمت إصابتها بالالتهاب الرئوي الطاعوني، وأدت جميع هذه اللقاحات إلى استجابات مناعية طويلة الأمد والتي سمحت للفئران بالنجاة من الطاعون.

المخاوف المتعلقة بالسلامة

تم تصنيف بكتيريا يرسينيا الطاعونية من قبل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها باعتبارها من المستوى الأول. الأمر الذي يشير إلى أن البكتيريا تشكل الخطر الأكبر على السلامة والصحة العامة. وقد أثيرت بعض المخاوف بأنه عندما يتم فصل سلالة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية عن مرضى الطاعون، فيمكن تعديلها لاستخدامها في الأسلحة البيولوجية.

ويدّعي أشوك شوبرا، وهو أستاذ علم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة في فرع غالفستون الطبي بجامعة تكساس، بأنه لم تكن هناك أي آثار جانبية ضارة للقاح، حيث يقول: "بالإضافة إلى مدى فعالية اللقاح في الوقاية من المرض، فإن السلامة هي إحدى الجوانب الأخرى المهمة لتطوير اللقاح. وقد أظهرنا بأن سلالات البكتيريا الطافرة تعدّ من اللقاحات الآمنة المرشّحة، حيث لم تُظهر التحليلات المفصّلة أي علامة على تضرّر أنسجة الجسم في الحيوانات التي تم تلقيحها."

وفي حين يتغير العالم الطبيعي بشكل كبير وفي كثير من النواحي، سواءً للأفضل أو للأسوأ، إلا أن هناك أشياء لا تتغير على الإطلاق. ويستمر المرض الذي أصاب العالم بالطاعون منذُ قرون بإحداث الضرر. ولحسن الحظ فقد تطوّر البشر ليكونوا أكثر تمكّناً من العلم، ومن المدهش أن نرى الفارق الذي أحدثته العلوم الطبية، حتى ولو كنا نشاهد هذا المرض.

 

[مستبشرة]

421 إصابة بـ»السل» بين أردنيين وأجانب العام الماضي

• الإثنين, 24 تشرين1/أكتوير 2016 23:30

سجلت وزارة الصحة 421 إصابة بمرض السل الرئوي وغير الرئوي بين أردنيين وأجانب العام الماضي، بحسب التقرير الإحصائي السنوي لعام 2015.
وأشار التقرير الصادر عن الوزارة، إلى أن عدد حالات السل الرئوي المكتشفة خلال عام 2015، بلغ 304 حالات، منها 88 حالة لأردنيين، و180 حالة لغير أردنيين، و36 حالة سل رئوي لسوريين.
ووفق أرقام مديرية الأمراض الصدرية وصحة الوافدين لعام 2015، جاءت العاصمة عمّان في المرتبة الأولى من حيث تسجيل حالات السل الرئوي بواقع 125 إصابة، فيما لم تسجل محافظة الطفيلة أي إصابة بالمرض ذاته العام الماضي.
وفيما يتعلق بعدد حالات السل غير الرئوي، فبلغت 171 حالة مرضية من بينها 108 حالات لأردنيين، و45 حالة لغير أردنيين، و18 حالة لسوريين.
وأظهرت أرقام مديرية الأمراض الصدرية وصحة الوافدين، أن العاصمة احتلت المرتبة الأولى بعدد حالات السل غير الرئوي المكتشفة العام الماضي بواقع 72 إصابة، فيما خلت محافظة الطفيلة من اي إصابة بهذا المرض.
واستقبلت مراكز الأمراض الصدرية في المملكة، 602185 مراجع العام الماضي، إضافة إلى إجراء 104012 صورة شعاعية، واكتشاف 3041 حالة مرض بالسل من خلال الفحص المباشر للبصق، فضلاً عن القيام بـ421 زيارة منزلية
وتوفر وزارة الصحة العلاج بشمل مجاني للمصابين بمرض السل، سواء أكانوا أردنيون أم أجانب.
ويبلغ معدل الإصابة بمرض السل بين المواطنين نحو 5 إصابات لكل 100 ألف نسمة، فيما معدلها في سوريا يبلغ 40 إصابة لكل (100) ألف نسمة، لكنها بين اللاجئين السوريين تقدر بـ21 إصابة لكل 100 ألف لاجئ سوري.
وصنفت منظمة الصحة العالمية الأردن من أنجح دول إقليم شرق المتوسط في مكافحة مرض السل، والحد من انتشاره، بعد أن حقق أعلى معدل شفاء بين المصابين، وأقل معدل إصابة بلغت 5 إصابات لكل مئة ألف نسمة عام 2011.
وحسب هذه المنظمة، فإن مرض السل تسببه "البكتريا المتفطرة السلية" التي تصيب الرئتين في أغلب الحالات.
وتتمثل أعراض الإصابة بالمرض بالسعال مع خروج البلغم والدم أحياناً، والشعور بآلام في الصدر والوهن، وفقدان الوزن والحمى وإفراز العرق ليلاً.
وينتقل السل من الشخص المصاب بالمرض إلى آخر بالعدوى عن طريق الهواء، وتحديدا في حال السعال أو العطس وكذلك البصق.
ووفق منظمة الصحة العالمية، يمكن علاج مرض السل والشفاء منه، إذ يُعالج السل النشط الحساس للأدوية بمقرر علاجي معياري يدوم ستة أشهر، ويشمل أربعة أدوية مضادة للميكروبات تقدم للمريض مصحوبة بالمعلومات والإشراف والدعم من جانب عامل صحي أو متطوع مدرب.
ولم تنجح وزارة الصحة في التخلص من مرض السل مع حلول نهاية عام 2015، كما كان مأمولاً وفق خطة تنفيذية اعتمدتها بالاستناد إلى استراتيجية منظمة الصحة العالمية للأعوام (2011-2015) للقضاء على المرض؛ وذلك لتزايد تدفق اللاجئين السوريين من بلادهم إلى المملكة منذ اندلاع الأزمة السورية في آذار 2011، وتسجيل إصابات بالمرض بين هؤلاء اللاجئين.
تزايد أعداد اللاجئين السوريين المتدفقة إلى المملكة، أجبر وزارة الصحة على إرجاء العمل بخطتها للقضاء على مرض السل مع نهاية العام الماضي، والالتفات إلى رصد حالات الإصابة بالمرض بين اللاجئين، وتوفير العلاج اللازم لهم.
ووفق نتائج تعداد السكان والمساكن لعام 2015 الذي أجرته دائرة الإحصاءات العامة، بلغ عدد اللاجئين السوريين 1.3 مليون لاجئ من إجمالي عدد سكان المملكة، البالغ 9.5 ملايين نسمة، منهم 6.6 ملايين مواطن أردني.

 

[مستبشرة]

إصابة سائحين بريطانيين بفيروس زيكا فى ولاية فلوريدا الأمريكية
الثلاثاء، 25 أكتوبر 2016 10:00 ص

الذبابة المسببة لزيكا ـ صورة أرشيفية

لندن (أ ش أ)

أعلنت هيئة صحة إنجلترا اليوم الثلاثاء، عن إصابة بريطانيين بفيروس زيكا فى ولاية فلوريدا الأمريكية، مجددة تحذيرها للبريطانيين من السفر إلى هناك.

ولم تكشف هيئة صحة إنجلترا عن اسم البريطانيين اللذين أصيبا بالفيروس، إلا أنها أكدت أن هذه الولاية هى الأكثر تضررا، محذرة النساء الحوامل بتجنب السفر غير الضرورى إلى هناك.

وأصبحت ولاية فلوريدا أول ولاية أمريكية تعلن الصيف الماضى عن حالات زيكا لم يتم الإصابة بها من الخارج.

كانت السلطات الصحية البريطانية قد أصدرت تحذيرات مماثلة بالنسبة لميامى، بعد أن تم تأكيد وجود حالات هناك.

ويعد مرض فيروس زيكا من الأمراض المستجدة النقل عن طريق البعوض، وعلى الرغم من اكتشافه مبكرا عام 1947 فى أوغندا فى قرود الريص، إلا أنه عاد وظهر خلال سنوات متفرقة كان آخرها انتشاره الواسع فى دول أفريقيا والأمريكيتين وآسيا ومناطق المحيط الهادى، ويتسبب فيروس زيكا عند إصابة امرأة حامل به فى ولادة طفل صغير الرأس.

 

[مستبشرة]

وباء "الإنفلونزا" يكتسح أوكرانيا
2016-10-26 16:19
المدينة نيوز-: أصابت أمراض الإنفلونزا والجهاز التنفسي 310 آلاف مواطن أوكراني على خلفية تراجع درجات الحرارة وبداية موسم الشتاء البارد.

وقال كبير الأطباء في مركز الرقابة على انتشار الأوبئة في أوكرانيا رومان رودينا في حديث أدلى به لصحيفة "سيغودنيا" الأوكرانية إن الأسبوع الماضي شهد إصابة حوالي 157 ألف أوكراني بهذه الأمراض. وأضاف إن 367 مواطنا لكل 100 ألف موطن أصيبوا بأمراض جهاز التنفس والأنفلونزا ، ومنهم 80% من الأطفال في سن اقل من 17 عاما.

واشارت الصحيفة إلى أن الوضع الحقيقي أخطر بكثير من الإحصاءات الرسمية.

هذا فيما أصاب المرض 746 مواطنا أوكرانيا من أصل كل 100 ألف مواطن في عاصمة كييف ، مع العلم أن معدل المصابين بالمرض في أوكرانيا ككل هو 350 – 370 شخصاً من أصل كل 100 ألف شخص.

وقد سجل أعلى معدل للإصابة بأمراض جهاز التنفس والإنفلونزا في شمال أوكرانيا ، وأقله معدل في غرب أوكرانيا.

وكانت وسائل الإعلام في أوكرانيا قد أفادت في وقت سابق بأن الشتاء القادم سيشهد إصابة المواطنيين فيها بفيروس " H1N1 " الكلاسيكي (فيروس كاليفورنيا) وصنف جديد من فيروس هونغ كونغ ( H2 N2 ) لا يمتلك المواطنون مناعة ضده.

 

[مستبشرة]

إطلاق جيش من البعوض لمكافحة فيروس زيكا
سميثا مونداساد بي بي سي

• 26 أكتوبر/ تشرين الأول 2016

Image caption يقول العلماء إن المنهج يعد محاولة لمكافحة الأمراض التي يحملها البعوض مثل فيروس زيكا
يعتزم علماء إطلاق جيش من ملايين البعوض المعدّل لمكافحة انتشار فيروس زيكا في مناطق من البرازيل وكولومبيا.

وقال العلماء إن المنهج غير التقليدي المتبع يعد محاولة لتوفير "حماية فائقة" تهدف إلى مكافحة الأمراض التي يحملها البعوض مثل فيروس زيكا وشيكونغونيا.

واستطاع العلماء حقن بعوض ببكتريا يطلق عليها "فولباخيا" تعمل على تقليل قدرتها على نشر الفيروسات إلى الناس.

ويموّل فريق دولي من المانحين المشروع البالغ تكلفته 18 مليون دولار، من بينه مؤسسة بيل آند ميليندا غيتس.

"بعوض تحصيني"
كما يموّل البرنامج، الذي من المقرر إطلاقه في اوائل عام 2017، حكومات محلية في أمريكا اللاتينية والولايات المتحدة وبريطانيا.

وتصيب بكتريا فولباخيا نحو 60 في المئة من أنواع الحشرات في شتى أرجاء العالم، غير أن العلماء يقولون إنها لا تلحق أضرارا بالبشر.

ولا تصيب البكتريا في العادة بعوض Aedes aegypti، وهو النوع المسؤول بشكل كبير على نشر بيئة حاضنة لفيروسات مثل زيكا و حمى الضنك والشيكونغونيا.

وتوصل علماء عكفوا خلال السنوات العشر الماضية على دراسة طرق القضاء على حمى الضنك إلى معرفة طريقة تفضي إلى حقن بكتريا في بعوض Aedes aegypti.

وقال العلماء إن تجارب الملاحظة على نطاق صغير في البرازيل وكولومبيا واستراليا واندونيسيا وفيتنام أظهرت أنه بمجرد إطلاقها ستحد أنواع البعوض المعدّل من انتشار حمى الضنك التي تصيب البشر.

كما أظهرت أنها تفعل نفس الشئ بالنسبة لفيروس زيكا والشيكونغونيا خلال التجارب التي أجريت في المختبر.

وقال تريفور مونديل، من مؤسسة بيل آند ميليندا غيتس :"يمكن لبكتريا ولبخية توفير حماية فائقة ضد الأمراض التي يحملها البعوض".

وأضاف : "إنها أقل تكلفة ومستدامة ويبدو أنها توفر حماية ضد فيروس زيكا وحمى الضنك وبيئة حاضنة للفيروسات الأخرى".

وقال : "نحن حريصون على دراسة التأثير وكيفية مساعدة الدول".

ويعتزم العلماء حاليا توسيع نطاق التجارب لتشمل مناطق حضرية واسعة النطاق في منطقتي بيللو وأنتيوكيا في كولومبيا، ومنطقة ريو دي جانيرو في البرازيل بالشراكة مع الحكومات المحلية.

وقال العلماء إنه بمجرد إطلاق المشروع، سيتناسل البعوض المصاب مع بعوض غير مصاب، ويمرر البكتريا لأجيال مستقبلية.


Image caption أظهرت التجارب فعالية بالنسبة لمكافحة فيروس زيكا والشيكونغونيا في المختبر
وسوف يراقب العلماء البرنامج عن كثب خلال السنوات الثلاث المقبلة، ودراسة ما إذا كانت حالات حمى الضنك وزيكا وشيكونغونيا تتأثر بذلك.

وقال سكوت أونيل، من برنامج القضاء على حمى الضنك، لبي بي سي :"بالنسبة للمجتمعات التي عملنا بها بالفعل كانت هناك مخاوف رئيسية".

وأضاف : "أولها أن البعوض قد يضرهم بطريقة أو بأخرى أو قد تكون هناك عواقب غير متعمدة".

وقال :"شرحنا أن بكتريا فولباخيا توجد في العديد من الحشرات في شتى أرجاء العالم ويتصل بها ملايين البشر كل يوم بدون مشكلات".

وأضاف : "خلال السنوات الست الماضية أجرينا هذه التجارب ولم تظهر مشكلات".

"تنافس على الموارد"
وأشار العلماء إلى إنه من المحتمل أن يعمل منهج بكتريا ولبخية بطريقتين.

وقال أونيل إن بكتريا ولبخية يبدو أنها تعزز الجهاز المناعي للبعوض، وتعزز مقاومة الفيروسات مثل حمى الضنك.

وقد تتنافس بكتريا فولباخيا مع حمى الضنك وزيكا على الموارد الرئيسية للتكاثر. وتخسر الفيروسات معركتها ولا تتكاثر بطريقة ناجحة، وهو ما يجعل من الصعب عليها أن تمرر الفيروس إذا لدغت الإنسان.

 

[مستبشرة]

شراكة فرنسية برازيلية لإنتاج لقاح مضاد لزيكا

فيروس زيكا (وكالات)
الخميس 27 أكتوبر 2016 / 15:31
24- رويترز
عقدت شركة سانوفي اتفاق تعاون مع معهد بحوث برازيلي رائد للإسراع في تطوير لقاح مضاد لزيكا ما يعزز موقع الشركة الفرنسية في السباق للقضاء على الفيروس الذي ينقله البعوض.

ويأتي الاتفاق مع مركز فيوكروز للصحة العامة بعد اتفاق مماثل أبرمته سانوفي في يوليو (تموز) مع معهد بحوث تابع للجيش الأمريكي.

وقالت سانوفي اليوم الخميس إن الجهات البحثية الثلاث ستعمل معاً على "تعزيز فرص النجاح في تطوير وترخيص لقاح آمن وفعال مضاد لفيروس زيكا في أسرع وقت ممكن".

وكانت الشركة الفرنسية تفوقت على نظيراتها فيما يتعلق ببحوث اللقاح المضاد لزيكا، ما عكس خبرتها في تطوير لقاحات أخرى مضادة لفيروسات مثل الحمى الصفراء وحمى الدنج.

وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت حالة طوارئ صحية عالمية في فبراير (شباط) بسبب الارتباط الواضح لزيكا مع صغر حجم الرأس -وهو تشوه يصيب المواليد- ومشكلات نمو خطيرة الأمر الذي دفع لحشد الجهود من أجل الإسراع لتطوير اللقاح.

 

[مستبشرة]

في كولومبيا والبرازيل.. إطلاق أسراب من البعوض لمكافحة فيروس زيكا!
27/10/2016

© أ ف ب/ أرشيف
نص فرانس 24

آخر تحديث : 27/10/2016

بمبادرة من وكالات حكومية بريطانية وأمريكية ومنظمات إنسانية، سيتم نشر بعوض مقاوم لفيروسي زيكا والضنك بحلول العام 2017 في البرازيل وكولومبيا. وستكون أسراب البعوض هذه محملة ببكتيريا قادرة على توفير حماية من الأمراض المنقولة عبر البعوض.
من المرتقب أن يطلق في الطبيعة بعوض مقاوم لفيروسي زيكا والضنك سنة 2017 في البرازيل وكولومبيا، بفضل برنامج بقيمة 18 مليون دولار ممول من وكالات حكومية بريطانية وأمريكية وجمعيات خيرية، من بينها مؤسسة غيتس.

ومن شأن هذا الصندوق أن "يمول سبل نشر هذا البعوض المقاوم للفيروسات في أمريكا اللاتينية بطريقة أسرع وأوسع نطاقا وذلك اعتبارا من بداية العام 2017"، وفق ما جاء في البيان الصادر عن الجهات المانحة.

وبدأت تجارب محدودة النطاق في ريو دي جانيرو سنة 2014 وأخرى في بيلو الكولومبية في السنة التالية.

وأوضح البيان أن "عمليات إطلاق أسراب البعوض المطعم بالبكتيريا الولبخية سيجرى على مساحات أوسع من بيلو وأجزاء أخرى من مقاطعة أنتيوكيا الكولومبية، فضلا عن مواقع جديدة في محيط ريو دي جانيرو".

وتتراجع قدرة البعوض المصري، وهو الناقل الرئيسي لزيكا والضنك، على نشر الفيروس ونقله عندما يكون مطعما بالبكتيريا الولبخية، بحسب ما أظهرت عدة تجارب أجريت خلال السنوات الأخيرة في إندونيسيا وفيتنام وأستراليا. وهذه البكتيريا موجودة بشكل طبيعي عند 60 % من الحشرات لكن ليس عند البعوض.

ويكمن الهدف في مضاعفة الجهود لمكافحة الأوبئة التي تشكل خطرا كبيرا على الصحة العامة.

ويؤدي فيروس زيكا خصوصا إلى تشوهات خلقية مستعصية العلاج، مثل مرض الصعل الناجم عن صغر حجم الجمجمة.

وستجرى عملية تقييم في خلال سنتين أو ثلاث لتحديد أثر انتشار هذا البعوض الحامل للبكتيريا الولبخية على معدلات الإصابة بفيروسات زيكا والضنك وشيكونغونيا المنتمية إلى السلالة عينها.

ومن شأن هذه البكتيريا أن توفر "نوعا ثوريا من الحماية ضد الأمراض المنقولة عبر البعوض"، على حد قول الطبيب تريفور موندل رئيس قسم الصحة في مؤسسة بيل وميليندا غيتس.

وهو لفت في البيان إلى أن "هذا النهج غير مكلف كثيرا ومستدام ويبدو أنه يوفر حماية من زيكا والضنك وغيرهما من الفيروسات".



فرانس24/ أ ف ب