أخ الإسلام
عضو
- إنضم
- 15 يوليو 2013
- المشاركات
- 1,515
- التفاعل
- 5,475
- النقاط
- 122
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا اخي الفاضل لا ارى رؤيتك الا انها تصب في حديث النبي صلى الله عليه وسلم
والآن مازال في عدم وضوح الصورة لكن عندما تنجلي الامور وتتضح ان العدد الحقيقي للدول المقاتله لداعش ( الدولة الاسلامية ) كما تحبون ان تسموها وهي 80 دولة مشاركة على حسب استطاعتها بين مقاتلين وآليات ومعدات عسكرية ودعم مالي ولوجستي وتقنيات متطورة جدا كلها ذللت لحرب داعش ولو كان بها خير لما قال الرسول عليه الصلاة والسلام تقاتلون عدوا من ورائكم
ولو كان بهم خيرا لما قال الرسول صلى الله عليه وسلم عدوا وافعالهم واقوالهم تدل عليهم بصراحة ولا ياتي احدا الآن ويتهمنا اننا ضد داعش فقد سبقنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ووصفهم بالاعداء لعظم فعلتهم
لكن الحق والحق يقال ان من بعد حرب داعش هناك الحرب التي بشرنا بها النبي صلى الله عليه وسلم والتي نرجوا ان نكون من جندها حقا الملحمة الكبرى مع المهدي وهو في جنده ومن الثلث المنصور والذي يرضى الله عنه ورسوله عليه الصلاة والسلام وهو من ذكرهم رسولنا صلى الله عليه وسلم في الحديث ادناه اسال الله ان اكون برأت ذمتي امام الله ثم امامكم والله اعلى واعلم
: مَالَ مَكْحُولٌ، وَابْنُ أَبِي زَكَرِيَّا، إِلَى خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، وَمِلْتُ مَعَهُمْ، فَحَدَّثَنَا عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ، عَنِ الهُدْنَةِ، قَالَ: قَالَ جُبَيْرٌ: انْطَلِقْ بِنَا إِلَى ذِي مِخْبَرٍ، رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَأَتَيْنَاهُ، فَسَأَلَهُ جُبَيْرٌ عَنِ الهُدْنَةِ، فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: سَتُصَالِحُونَ الرُّومَ صُلْحًا آمِنًا، فَتَغْزُونَ أَنْتُمْ وَهُمْ عَدُوًّا مِنْ وَرَائِكُمْ، فَتُنْصَرُونَ، وَتَغْنَمُونَ، وَتَسْلَمُونَ، ثُمَّ تَرْجِعُونَ حَتَّى تَنْزِلُوا بِمَرْجٍ ذِي تُلُولٍ، فَيَرْفَعُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ النَّصْرَانِيَّةِ الصَّلِيبَ فَيَقُولُ: غَلَبَ الصَّلِيبُ، فَيَغْضَبُ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ، فَيَدُقُّهُ، فَعِنْدَ ذَلِكَ تَغْدِرُ الرُّومُ، وَتَجْمَعُ لِلْمَلْحَمَةِ. والحديث صححه الألباني وغيره.
ما رواه الحاكم بسنده عن سهل عن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق، فيخرج إليهم جلب من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ، فإذا تصافوا قالت الروم: خلو بيننا وبين الذين سُبُوا منا نقاتلهم. فيقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فيقاتلونهم، فينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، ويقتل ثلث هم أفضل الشهداء عند الله عز وجل، ويصبح ثلث لا يفتنون أبداً، فيبلغون القسطنطينية فيفتحون، فبينما هم يقسمون غنائمهم وقد علقوا سلاحهم بالزيتون إذ صاح الشيطان إن المسيح قد خلفكم في أهليكم.
هذا الحديث هو مابشرنا به رسولنا صلى الله عليه وسلم بالملحمة الكبرى
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد
من آمن فقد آمن لنفسه واستبرأ لدينه ومن أبى فقد أبى على نفسه وظلمها ولا يلومن الا نفسه
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد
جزاكم الله خير, وأن أيضا أرى أن داعش هي العدو, أصبت أخي بارك الله فيك
إقتربت الأمور العظام والبعض في غفلة, نسأل الله العافية والهداية والنصر على الأعداء