الرسم البياني للحرب العالمية الثالثة يتحدث عن موعد الحرب بأنها ستكون في عام 2015 والتي توافق مرور 50 سنة على الوجود الأسرائيلي في القدس وهذا اليوم يتم الأعداد له بسبب نبؤة ماخوذة من التوراة وتحديدا المزمور الثالث والثمانون والذي يتحدث عن الحرب
قدس - العهد القديم
سفر المزامير
المزمور الثالث والثمانون
1 تسبيحة. مزمور لآساف. اللهم، لا تصمت. لا تسكت ولا تهدأ يا الله
2 فهوذا أعداؤك يعجون ، ومبغضوك قد رفعوا الرأس
3 على شعبك مكروا مؤامرة، وتشاوروا على أحميائك
4 قالوا: هلم نبدهم من بين الشعوب، ولا يذكر اسم إسرائيل بعد
5 لأنهم تآمروا بالقلب معا. عليك تعاهدوا عهدا
6 خيام أدوم والإسماعيليين، موآب والهاجريون
7 جبال وعمون وعماليق ، فلسطين مع سكان صور
8 أشور أيضا اتفق معهم . صاروا ذراعا لبني لوط. سلاه
9 افعل بهم كما بمديان ، كما بسيسرا، كما بيابين في وادي قيشون
10 بادوا في عين دور. صاروا دمنا للأرض
11 اجعلهم، شرفاءهم مثل غراب، ومثل ذئب. ومثل زبح، ومثل صلمناع كل أمرائهم
12 الذين قالوا: لنمتلك لأنفسنا مساكن الله
13 يا إلهي، اجعلهم مثل الجل، مثل القش أمام الريح
14 كنار تحرق الوعر، كلهيب يشعل الجبال
15 هكذا اطردهم بعاصفتك ، وبزوبعتك روعهم
16 املأ وجوههم خزيا، فيطلبوا اسمك يارب
17 ليخزوا ويرتاعوا إلى الأبد، وليخجلوا ويبيدوا
18 ويعلموا أنك اسمك يهوه وحدك، العلي على كل الأرض
وعلى نبؤة من سفر اشعيا 17
* تأملات في كتاب أشعيا:
ليس عند الله محاباة، فإن كان يؤدب الأمم الوثنية مثل موآب لجحدها الإيمان وعجرفتها وتجديفها عليه فإنه يؤدب إسرائيل (أو آفرايم- العشرة أسباط) لأنها تحالفت مع آرام أو سوريا (عاصمتها دمشق) ضد يهوذا متكئين على فرعون مصر ضد آشور. لهذا سمح الله لملك آشور أن يهجم على آرام وآفرايم ويغلبها سريعًا.
1. تدمير دمشق
2. هزيمة آفرايم
3. هجوم الأعداء
1. تدمير دمشق:
"هوذا دمشق تُزال من بين المدن وتكون رجمة ردم؛ مدن عروعير متروكة، تكون للقطعان فتربض وليس من يخيف" [1-2].
أما عروعير، فتوجد 3 مدن على الأقل تحمل ذات الاسم [عروعير اسم موآبي معناه "عارية" أو "عرى"]، وهي: مدينة في موآب تُسمى حاليًا عراعير، تبعد حوالي اثنى عشر ميلًا شرقي البحر الميت، جنوبي ديبان بقليل، وشمال نهر أرنون؛ وقرية في القسم الجنوبي من اليهودية (1 صم 30: 28) تسمى حاليًا عرعارة على بعد اثنى عشر ميلًا جنوب شرق بئر سبع، والثالثه وهي المقصودة هنا[221] مدينة في جلعاد بالقرب من ربة التي هي ربة عمون (يش 30: 25، قض 11: 33) عمان عاصمة الأردن.
دمشق وعروعير يمثلان النفس المتشامخة على الله والمتحالفة مع الغير ضد كنيسته، فإنه وإن كان الله يتركها زمانًا لتظهر قوية وناجحة ومزدهرة، لكنها تعود فتنهار من جانبين:
أ. تتحول من مدينة عظيمة إلى رجمة خربة، أي تفقد حياتها، لأنها تعتزل الله نفسه مصدر الحياة.
ب. تتحول كعروعير من مسكن للناس (مع الله) إلى مرعى للقطعان والحيوانات، وكأن مقاومتنا للحق تفقدنا كرامتنا وتحول حياتنا إلى ملهى لكل حيوان، فنحمل الطبيعة الحيوانية الجسدانية. لهذا يُسبّح القديس مار أفرام السرياني طفل المزود قائلًا: [المجد لذاك الذي نظر إلينا كيف أننا قبلنا أن نُشابه الوحوش في هياجنا وجشعنا، فنزل إلينا وصار واحدًا منا حتى نصير نحن سمائيين[222]].
2. هزيمة آفرايم:
تزعمت دمشق فكرة التحالف ضد يهوذا لهذا استحقت أن تُعاقب أولًا، وإذ ضعفت إسرائيل وخضعت للمشورة استحقت هي أيضًا التأديب القاسي مع فتح باب الرجاء أمامها وإعلان وجود بقية أمينة ومخلصة تتمتع بخلاص الله.
تقدم النبوّة الثمرة الطبيعية للتحالف الشرير الذي فيه اتكاء على الذراع البشري والفكر الإنساني البحت مع تجاهل العمل الإلهي، هذه الثمرة هي عقوبة طبيعية يسقط تحتها الإنسان في شره:
أ. فقدان الحصانة: "يزول الحصن من آفرايم" [3]؛ "في ذلك اليوم تصير مدنه الحصينة كالردم في الغاب والشوامخ التي تركوها من وجه بني إسرائيل فصارت خرابًا" [9].
وايضا من سفر حزقيال
(ستنهمر الأمطار وتذوب الصخور وتتساقط النيران وتهتز الأرض وتتساقط الجبال وتنهار الصخور وتتساقط الجدران على الأرض في وجه كل أنواع الإرهاب).
وحرب يأجوج ومأجوج كما جاءت ايضا بنفس السفر حيث تهجم روسيا على اسرائيل انتقاما منها وتقوم بتدميرها
حزقيال 38:3 - هكذا قال السيد الرب، ها أنا ضد اليك يا جوج، الأمير العظيم روش ماشك وتوبال. وسوف تجلب لك حولها، ووضع السنانير في فكي الخاص بك. سأحضر لكم مع كل ما تبذلونه من الجيش والخيول والفرسان، جميعهم يرتدون الدروع كاملة، حشد ضخم، يحملون الدروع الكبيرة والصغيرة، وجميع من لهم السيوف المناولة
اما الاستراتيجية الشيطانية فهي تتحدث عن ضرورة السيطرة على العالم للوصول الى العصر الذهبي كما تم تسريبه من قبل البرت بايك الماسوني من الدرجة 33 حيث يتم تدمير الاديان والحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ويفرض اعضاء الشيطان انفسهم على قيام حكومة النظام العالمي الجديد وعلى انهم من سينقذ العالم
لشرارة المؤدية للحرب العالمية ستكون مشابهة لخدعة 11 سبتمبر..وهي اتهام مجموعة او امة دينية محددة لضربها عسكريا...هذا الحدث سيكون مقدمة لخلق "فوضى عالمية منظمة" يمكن استثمارها للخطط المستقبلية..ومن الواضح بأن (الحرب الاهلية في سوريا) هي الشرارة المناسبة لذلك...
الشخص الذي سيتم اشراكه او دمجه(بشكل غير معروف)..للقيام بالاتفاقات الاقتصادية والسياسية مع اسرائيل هو "المسيح الدجال"...اسرائيل في هذه الظروف سوف تبحث عن اي شيء يؤدي الى "السلام والامان" لها...بالرغم من الحقيقة الخادعة والخطر المضاعف من قبل "المسيح الدجال" مستقبلا......سفر دانيال
9:27
رسم الحرب العالمية الثالثة حيث وضع فيه تقسيمات لثلاثة حلقات تتضمن المرحلة الاولى البلدان الداخلة في هذه الحرب وهي
الاسد وحماس ونصر الله والاردن ومصر والسعودية
ثم مرحلة البلاد النووية التي ستقوم بالرد النووي وفيها اسرائيل
ثم المرحلة الثالثة وهي ضمن حلقة البلدان الخارجية وتتضمن ايران تركيا السودان وليبيا لبعدها عن اسرائيل
وكل هذه الدول ستكون ضمن الحرب العالمية وتوجه اسلحتها الى اسرائيل لتتحقق نبؤة اشعيا الموجودة بالصورة بالخط الازرق وحزقيال نبؤته موجودة بالخط ا لاصفر وكما في المزمور باللون الأحمر
اما الأخضر الفاتح فهو مناطق السنة والأخضر الغامق مناطق الشيعة
ونلاحظ في رسم خارطة فلسطين الازرق المخطط وهو يشير الى تواجد اليهود في فلسطين
وامام كل بلد هناك رقم لعدد العسكريين الرسميين فيها اي لا يتضمن العدد طلب الاحتياط
وبالاسفل وباللون الازرق ارقام عن عدة وعتاد حاملات الطائرات الامريكية الموجودة في المتوسط وهي قابلة للتعديل ولا تتضمن عتاد الناتو
وباللون الاصفر الغامق هناك عدد الحروب التي قامت بين اسرائيل وبين الدول المجاورة
وهناك ملاحظة موجودة تتحدث عن اسماء ومعاني بعض الاشخاص حيث أن اردوغان يعني الالهة السمكة وبشار تعني العين الالهية التي ترى كل شيء وحسن تعني محمد واسماعيل هنية يتحدث الاسم عن نفسه
وكل هذه التحالفات ستؤدي الى دمار اسرائيل ونهاية اللعبة بقيام حرب ياجوج ومأجوج الأولى اما الحرب الثانية فسوف تكون بعد الف سنة من عودة المسيح الى الارض حيث يعيش العالم الأمن والامان
يوم الغفران
وهذا اليوم يخصص للصوم والصلاة. وخلال هذه الفترة تتوقف كليا حركة الملاحة الجوية والنقل المشترك والبرامج الاذاعية والتلفزيونية.
ويحل يوم "كيبور" في العاشر من أول شهر في السنة العبرية من كل عام وهو شهر "تشريه"، ويعتمد التقويم العبري الذي بدأ عام 359 ميلادياً على حسابات خوارزمية، عوضاً عن الاستطلاعات الفلكية.
ووفقاً لأحكم التوراة فإن يوم العيد هو آخر فرصة لليهود لطلب المغفرة عن الخطايا التي قاموا بها خلال العام المنصرم، وتبدأ مرحلة الغفران مع أول يوم في العام وتنتهي بعد عشرة أيام.
وتعتبر العقيدة اليهودية عيد رأس السنة العبرية بداية لعبور العشرة أيام الصعبة التي تنتهي مع يوم الغفران، ويرى اليهودي في تلك المرحلة" فرصة للندم على خطاياه أمام ربه وطلب العفو من الأشخاص عن أفعاله السيئة نحوهم حتى يبدأ السنة الجديدة نظيفا من الآثام التي ارتكبها في الماضي."
ويُعتبر يوم "كيبور" في الشريعة اليهودية يوم عطلة كاملة يحظر فيه كل ما يحظر على اليهود في أيام السبت أو الأعياد الرئيسية مثل العمل، استعمال القلم، سياقة السيارات، اشعال النار إضافة إلى نشاطات خاصة مثل تناول الطعام والشراب، الاغتسال والاستحمام، المشي بالأحذية الجلدية وأي عمل قد ينشأ عنه راحة أو متعة للجسد.
وعلى عكس ما يحدث في الأعياد الأخرى، يلتزم اليهود غير المتدينين أيضاً بقرارات الحظر حيث تظهر المدن الاسرائيلية خلال ذلك اليوم كالمهجورة باستثناء مناطق العبادة.
أما علاقة هذا اليوم باليوبيل اليهودي فهو بسبب مدة 7 أسابيع ويوم واحد بالتمام على ذهاب موسى عليه السلام الى التكلم مع ربه واستلامه للوصايا العشرة ويحتفل به كل 50 سنة وسوف يكون موعده في عامي 2015-2016 ويواكب الاحتفال بيوم الغفران عند اليهود ولكن على أي شيء تم اعتماد هذا التقويم
فالواضح بان التقويم اليهودي مزيف أيضا