- إنضم
- 22 ديسمبر 2015
- المشاركات
- 190
- التفاعل
- 465
- النقاط
- 72
السلام عليكم ورحمة الله جميعا
اول شئ انا لا اعرف عن اي موقع او منتدي او شئ تتحدث ايها الشيخ الفاضل وانا لا املك معرف الا في هذا الموقع ومنتدى للمعبر انور موسى ولم تذكر فيه الا بخير
ثاني شئ يجب واقول يجب هذا حكم شرعي على من كان في هذه المواقع وحضر هذا الغمز واللمز ان يدفع عن اخيه ويرد غيبة بما استطاع واضعف الايمان ان لم يستطع الانكار ان يفارقهم وهذا لا يستقيم بمسلم فضلا عن اخوة ان نرى من يسبهم ولا ننكر ولا نحرك ساكنا ثم بعد قليل نجتمع مع من كان يغتابه الناس امامنا ونظهر اننا اخوة فهذا عمل ذا الوجهين نعوذ بالله من هذا خلق
هذا على جانب العتاب الاخوي الذي عاتبنا به الشيخ فوالله لا نقول عن الشيخ الا ما علمنا عنه الا خيرا وله يد علينا جميعا كأعضاء في هذا البيت الطيب فالله يجازيه بها خيرا
وموضوع التأويل هذا اجتهاد كل معبر يعبر بالوجه الذي يراه اقرب للمعنى وهو باب واسع لا يمكن ظبطه الا بما ظبطه الشرع ان يكون المعبر أمين في تأويله وما يراه من الرؤيا وهو علم ظني يقوم على غلبة الظن والمعبر في كل حال مأجور إن شاءالله فلا داع للتعصب والطعن والغمز
اخيرا هذه كلمات مني للشيخ
وعدنا الله في كتابه بالدفاع عن المؤمنين واعتذر اني اتحدث من الهاتف فلا استطيع كتابة الاية مشكولة
فيقول الله عز وجل انه يدافع عن الذين امنو
في هذه الاية فوائد عظيمة جدا لا تحصى
منها أن الله ضمن لنا ان يدافع عنا ولكن بشرط
تحقيق الإيمان باطنا وظاهرا
ومنها ان الله هو من يتولى الدفاع فهل ترون له كفؤا أحد؟ ولكن الدفاع لا نعلم كيفية لذلك قد نستعجل أثره وهنا نقطة مهمه يا شيخنا ليس معنى انك لا ترى أثر دفاع الله عنك انه غير موجود فربما دفاعه عنك يكون بإستدراج من ظلمك ؟وربما يكون بقطع علائق الخلق من قلبك والا تنتظر من احد شئ بل تنتظر منه هو فقط
اوليس هذا بربك نصر وفضل من الله لك ؟ وربما يريد منك يا علامة عبودية الصبر على إذاء النفس فلربما ابتلاك في بدنك بمرض وصبرت وفي رزقك فصبرت وفي عرضك بهذا الذي يحدث فهل تصبر او لا تصبر
لذلك انت لا تعلم ما يدبر لك الله من خير في كل محنه
فهل بعد هذا الخير الذي من الله عليك به تريد ان تغضب من اخوان ليس بيدهم شئ لك فتكون قد ظلمتهم ومن بيده شئ ولم يتحرك بلا عذر فهذا لا تعتب عليه بل هذا قد كفاك الله مؤنة اخوة وكشف لك عن حقيقة اخوة فليس مثله بأخ لك
الا ان يكون له عذر في عدم دفعه عنك
والسنة في حال كل هؤلاء ان تقول لهم جميعا
ما حملكم على ما صنعتم لتسمع من كل حجة وتكل سرائرهم الي الله
لا ان تقول ما قلت ولا تغضب مني فصديقك من صدقك
اخيرا غالبا من يرزق هذا العلم الذي اعطاك الله اياه يكون محسنا إلى الناس وان يكون الإحسان ظاهر جدا في تعامله بين الناس الم ترا الى اصحاب يوسف في السجن ما حملهم على سؤاله تأويل رؤياهم ؟ قالو إنا نراك من المحسنين لم يقولو من الاذكياء من الاقوياء من الصابرين من من من
بل قالو من المحسنين الإحسان كان ظاهر جدا من يوسف رغم ان به صفات عديدة جليلة
لكن الاحسان كان ظاهر لهم جدا
والاحسان اعلى من الايمان فالإحسان في الصبر على الاذي ليس كالصبر فقط على الأذي
وإنا اخوانك هنا ما رأيناك الا محسنا الينا صابرا علينا
فالله نسأل في عليائه ان يفرج همك ويثبتك على دينه
وان يغفر ذنبك ويستر عيبك ويعلي شأنك ويملأ قلبك بالإيمان وعملك بالإحسان ويختم لك ولوالديك بالرضوان انت وجميع من تحابو في الله في هذا الموقع
واعتذر عن الإطالة وتكرار كلام انت تعلمه ولكنه من باب فذكر
والسلام عليكن
اول شئ انا لا اعرف عن اي موقع او منتدي او شئ تتحدث ايها الشيخ الفاضل وانا لا املك معرف الا في هذا الموقع ومنتدى للمعبر انور موسى ولم تذكر فيه الا بخير
ثاني شئ يجب واقول يجب هذا حكم شرعي على من كان في هذه المواقع وحضر هذا الغمز واللمز ان يدفع عن اخيه ويرد غيبة بما استطاع واضعف الايمان ان لم يستطع الانكار ان يفارقهم وهذا لا يستقيم بمسلم فضلا عن اخوة ان نرى من يسبهم ولا ننكر ولا نحرك ساكنا ثم بعد قليل نجتمع مع من كان يغتابه الناس امامنا ونظهر اننا اخوة فهذا عمل ذا الوجهين نعوذ بالله من هذا خلق
هذا على جانب العتاب الاخوي الذي عاتبنا به الشيخ فوالله لا نقول عن الشيخ الا ما علمنا عنه الا خيرا وله يد علينا جميعا كأعضاء في هذا البيت الطيب فالله يجازيه بها خيرا
وموضوع التأويل هذا اجتهاد كل معبر يعبر بالوجه الذي يراه اقرب للمعنى وهو باب واسع لا يمكن ظبطه الا بما ظبطه الشرع ان يكون المعبر أمين في تأويله وما يراه من الرؤيا وهو علم ظني يقوم على غلبة الظن والمعبر في كل حال مأجور إن شاءالله فلا داع للتعصب والطعن والغمز
اخيرا هذه كلمات مني للشيخ
وعدنا الله في كتابه بالدفاع عن المؤمنين واعتذر اني اتحدث من الهاتف فلا استطيع كتابة الاية مشكولة
فيقول الله عز وجل انه يدافع عن الذين امنو
في هذه الاية فوائد عظيمة جدا لا تحصى
منها أن الله ضمن لنا ان يدافع عنا ولكن بشرط
تحقيق الإيمان باطنا وظاهرا
ومنها ان الله هو من يتولى الدفاع فهل ترون له كفؤا أحد؟ ولكن الدفاع لا نعلم كيفية لذلك قد نستعجل أثره وهنا نقطة مهمه يا شيخنا ليس معنى انك لا ترى أثر دفاع الله عنك انه غير موجود فربما دفاعه عنك يكون بإستدراج من ظلمك ؟وربما يكون بقطع علائق الخلق من قلبك والا تنتظر من احد شئ بل تنتظر منه هو فقط
اوليس هذا بربك نصر وفضل من الله لك ؟ وربما يريد منك يا علامة عبودية الصبر على إذاء النفس فلربما ابتلاك في بدنك بمرض وصبرت وفي رزقك فصبرت وفي عرضك بهذا الذي يحدث فهل تصبر او لا تصبر
لذلك انت لا تعلم ما يدبر لك الله من خير في كل محنه
فهل بعد هذا الخير الذي من الله عليك به تريد ان تغضب من اخوان ليس بيدهم شئ لك فتكون قد ظلمتهم ومن بيده شئ ولم يتحرك بلا عذر فهذا لا تعتب عليه بل هذا قد كفاك الله مؤنة اخوة وكشف لك عن حقيقة اخوة فليس مثله بأخ لك
الا ان يكون له عذر في عدم دفعه عنك
والسنة في حال كل هؤلاء ان تقول لهم جميعا
ما حملكم على ما صنعتم لتسمع من كل حجة وتكل سرائرهم الي الله
لا ان تقول ما قلت ولا تغضب مني فصديقك من صدقك
اخيرا غالبا من يرزق هذا العلم الذي اعطاك الله اياه يكون محسنا إلى الناس وان يكون الإحسان ظاهر جدا في تعامله بين الناس الم ترا الى اصحاب يوسف في السجن ما حملهم على سؤاله تأويل رؤياهم ؟ قالو إنا نراك من المحسنين لم يقولو من الاذكياء من الاقوياء من الصابرين من من من
بل قالو من المحسنين الإحسان كان ظاهر جدا من يوسف رغم ان به صفات عديدة جليلة
لكن الاحسان كان ظاهر لهم جدا
والاحسان اعلى من الايمان فالإحسان في الصبر على الاذي ليس كالصبر فقط على الأذي
وإنا اخوانك هنا ما رأيناك الا محسنا الينا صابرا علينا
فالله نسأل في عليائه ان يفرج همك ويثبتك على دينه
وان يغفر ذنبك ويستر عيبك ويعلي شأنك ويملأ قلبك بالإيمان وعملك بالإحسان ويختم لك ولوالديك بالرضوان انت وجميع من تحابو في الله في هذا الموقع
واعتذر عن الإطالة وتكرار كلام انت تعلمه ولكنه من باب فذكر
والسلام عليكن