موضوع حصري يقول الرئيس الأمريكي ترامب :

[عبدلله ابن عبدلله]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

? يقول الرئيس الأمريكي ترامب :

[ إنه لشرف عظيم لي أن أعلن أن يوم الأحد 15 مارس هو اليوم الوطني للصلاة. "الدعاء"

نحن دولة ، طوال تاريخنا ، ننظر إلى الله من أجل الحماية والقوة في مثل هذه الأوقات ...

.... بغض النظر عن مكان وجودك ، فإنني أشجعك على التوجه نحو الصلاة في فعل إيماني. معا نحن سوف ننتصر بسهولة! ]

? صورة التغريدة

? صدق ربي { هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ ۙ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَٰذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (22)

فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَىٰ أَنفُسِكُم ۖ مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (23)}
اراد الله بنا وبكم الخير

والسلام​

 

[إإمام]

والمسلمين يغلقون مساجدهم ولا يغلقون حاناتهم ومهرجاناتهم وكان حريا بأولي الأمر التوجه بالمسلمين للتضرع والدعاء

 

[ابن كثير]

والمسلمين يغلقون مساجدهم ولا يغلقون حاناتهم ومهرجاناتهم وكان حريا بأولي الأمر التوجه بالمسلمين للتضرع والدعاء

عشان تعرف خقيقة الايمان لدينا في العصر الحالي صفر على الشمال ما عندك احد نحن اصبحنا رمز فقط اهملنا كل شيء و جاءت المكافاة من رب العالمين و نستحقها لاننا لم نسمع اي شخص او داعية او امام الى الصلاة الى الدعاء الى ربي رحيم للأسف بس تخزين اكل و جالسين ما هذا الصراحة انا عن نفسي دخلت مرحلة الصدمة من اوضاع المسلمين من سنين لا اصدق انا اوضاعنا هكذا العالم اهلك اخوننا في كل مكان و نحن مشغولين باموار الدينا

هل سندخل فتنةالدهمياء هل الامراض ستكون كفيلة بدخول فتنة الدهمياء هل سينهار الاقتصاد العالمي و لن يستطيع الخروج من الازمات هل سينزل مرض اخر غير الكرونا ثم اخر و هكذا حتى ينتهى عصر النظام الظالم الله وحد أعلم هل نحن جاهزون لهذه القنتة طبعا لا للاسف

 

[عبدلله ابن عبدلله]

عشان تعرف خقيقة الايمان لدينا في العصر الحالي صفر على الشمال ما عندك احد نحن اصبحنا رمز فقط اهملنا كل شيء و جاءت المكافاة من رب العالمين و نستحقها لاننا لم نسمع اي شخص او داعية او امام الى الصلاة الى الدعاء الى ربي رحيم للأسف بس تخزين اكل و جالسين ما هذا الصراحة انا عن نفسي دخلت مرحلة الصدمة من اوضاع المسلمين من سنين لا اصدق انا اوضاعنا هكذا العالم اهلك اخوننا في كل مكان و نحن مشغولين باموار الدينا

هل سندخل فتنةالدهمياء هل الامراض ستكون كفيلة بدخول فتنة الدهمياء هل سينهار الاقتصاد العالمي و لن يستطيع الخروج من الازمات هل سينزل مرض اخر غير الكرونا ثم اخر و هكذا حتى ينتهى عصر النظام الظالم الله وحد أعلم هل نحن جاهزون لهذه القنتة طبعا لا للاسف

نحن في فتنة الدهيماء من عام 2011 نحن ننتظر خروج المهدي ونزول عيسى عليه السلام وظهر الدجال