السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
لصاحب الموضوع..
أولاً:- إدراك الغيبيات بالنبوءات وكلام المنجمين شرك بالله عز وجل؛ كما ثبت في الحديث.. ونقل الكلام عن المنجمين -كما فعلت أنت- من كبائر الذنوب! فتب إلى الله عز وجل..
ثانياً:- وأما المخطوطات القديمة فليست حجة ووجودها كعدمها إلا أن تثبت:
1- صحة المخطوطة
2- أن تكون نصوصها مسندة..
3- أن تثبت صحة هذا السند النص الذي تنقله من المخطوطة من صاحب المخطوطة إلى..
4- أن يكون هذا السند مرفوعا للنبي صلى الله عليه وسلم.. أو موقوفا لصحابي معين يعتبر كلامه في الغيبيات حكم المرفوع..
ثالثاً: ومن قال في الحديث: "صحيح موقوف" هو الحاكم..، ومعروف عند أهل التخصص أن أكثر ما قال فيه الحاكم صحيح هو ضعيف..
أما هذا الحديث فهو منكر وموضوع كما يعرف أهل الاختصاص !..
وأما كتاب الفتن لنعيم بن حماد فمداره على الأحاديث الضعيفة والمناكير والموضوعات! وقلما جاء في حديث صحيح..
رابعاً: إن افترضنا صحة الحديث، فالحبشة ليست مصر.. كما قال أخونا خالد..
تم غلق الموضوع