كل ما يخص الفيروسات المنتشرة والاوبئة_متجدد 1437هـ - 2016

[مستبشرة]

السبت 1 أكتوبر 2016 ميلادي الموافق لـ 29 ذو الحجة 1437 هجري
أنباء عن ظهور وباء التيفوئيد بالبليدة ومديرية الصحة تنفي

روائح غريبة بالمياه والمواطنون مرعوبون

بوابة الشروق

أثارت انباء عن ظهور وباء التيفوئيد بالبليدة والمناطق المجاورة لها موجة من الخوف في أوساط المواطنين ما أدى بهم إلى الإحجام عن استهلاك مياه الحنفيات التي يرجح أن تكون مصدر الداء الخطير.

حسب معلومات تحوزها "الشروق"، فإن حالات إصابة بحمى التيفوئد سجلت بالولاية بعد اختلاط مياه الصرف الصحي بمياه الشرب،غير ان الإصابات ما تزال قيد التحفظ من قبل الجهات الوصية، وحسب المصدر الذي أورد الخبر فإن العدوى عبر المياه الملوثة تتسبب فيها بكتيريا تسمى "سالمونيلا تيفيموريم"، وهي جرثومة خطيرة تؤدي إلى ظهور اعراض داء التيفوئيد من حمى وصداع ومغص بطني وإسهال، وهي الأعراض التي تظهر بشدة لدى الصغار وكبار السن، وكذا النساء الحوامل والأشخاص ضعيفي المناعة وقد تكون قاتلة في بعض الأحيان.

من جهتها تلقت الشروق شكاوى متطابقة لمواطنين من احياء باب الخويخة وزعبانة بالبليدة بسبب التغير الواضح في نوعية المياه التي تزور حنفياتهم مؤخرا وانتشار روائح الصرف الصحي منها.

مديرية الصحة بولاية البليدة نفت جملة وتفصيلا ما تردد حول ظهور داء حمى التيفوئيد، وحسب ما أكده مدير الصحة السيد جمعي احمد في اتصال بالشروق فإن الخبر مجرد إشاعة، نافيا استقبال أي حالات يشتبه في كونها تيفوئيد بمصلحة الأمراض المعدية الكائنة ببوفاريك، وأضاف ذات المتحدث ان تحاليل الكشف عن البكتيريا المسببة للوباء بسيطة ولم يُثبت لحد الساعة إصابة أي شخص بالجرثومة، موضحا ان الاشتباه بوجود الداء يستلزم على الأقل استقبال خمس حالات من منطقة واحدة تظهر عليها اعراض التيفوئيد وهو ما لم تسجله أي من العيادات والمصالح الاستشفائية الكائنة بتراب الولاية، وقال جمعي أن مصالحه لن تتردد في الإعلان عن المرض حال ظهوره، وإبلاغ الوزارة والجهات الوصية من اجل تخاذ التدابير اللازمة.

 

[مستبشرة]

الجمعة — 30 / سبتمبر / 2016
اخبار ليبيا الان مباشر شرطة تاروت: ضبط 20 حالة إيدز و 16 كبد وبائي ضمن العمالة الوافدة

اخبار ليبيا الان مباشر شرطة تاروت: ضبط 20 حالة إيدز و 16 كبد وبائي ضمن العمالة الوافدة


كشف مصدر أمني بمركز شرطة تاروت، عن وجود تسجيل 20 حالة نقص مناعة «إيدز» و16 وكبد وبائي خلال مسح قامت به حملة طبية بمناطق تاروت، والديسة والقرضة ومحروقة وعيون الشاطي بين العمالة الوافدة.

وأوضح المصدر -الذي فضل عدم نشر اسمه لدواعٍ أمنية-، أن هذه الحملة لم تتلق أي دعم من مديرية أمن الشاطي لا ميزاينة ولا مستلزمات طبية أو وقود.

وتابع: «مديرية أمن الشاطي تلقت ميزاينة حوالي 800 ألف دينار ليبي وصرفت خلال ثلاثة أيام في شركات إشاعة طبية، وما إلى ذلك».

وأضاف قائلاً :«لم تتسلم أي جهة مختصة أو أي جهاز أمني المصابين من العمالة الوافدة لترحيلهم إلى بلدانهم بعد الكشف عن إصابتهم بأمراض معدية».

لافتا إلى الهجرة غير الشرعية تغزو ليبيا بشكل عام والجنوب بشكل خاص «باعتباره نقطة البداية لرحلة الموت إلى أوروبا في ظل وجود حدود كبيرة ونقص في الإمكانات».

 

[مستبشرة]

مرض السل الحيواني "يهدد الصحة البشرية"
جيمس غالاغر محرر الصحة- بي بي سي

• قبل 4 ساعة

Image copyright Reuters
Image caption الحليب غير المبستر أحد أكثر مصادر العدوى شيوعا
يمثل مرض السل الحيواني، الذي ينتشر عبر الأطعمة الملوثة، تهديدا أكبر مما كان يعتقد على الصحة البشرية، وذلك حسبما قال أطباء بشريون وبيطريون.

ويمكن أن يكون ذلك المرض أكثر خطورة وصعوبة في المعالجة، من مرض السل التقليدي عند البشر.

وكانت دول العالم قد تعهدت بالعمل على القضاء نهائيا على مرض السل، بحلول عام 2035.

لكن منظمات، من بينها منظمة الصحة العالمية، تقول إن مرض السل الحيواني أهمل لعقود طويلة.

ويعد اللبن الخام أو غير المبستر واحدا من أكثر مصادر العدوى شيوعا.

لكن السل الحيواني قد يصيب أيضا الأشخاص ذوي التعامل المباشر مع الحيوانات المصابة، مثل البيطريين والمزارعين والجزارين.

ويقول الدكتور فرانسيسكو أوليا-بوبيلكا، من اتحاد مكافحة مرض السل الحيواني وأمراض الرئة، إن السل الحيواني "أكثر شيوعا بكثير مما كنا نعتقد في السابق".

وتشير أفضل التقديرات إلى أن هناك نحو 121 ألف حالة إصابة جديدة كل عام.

لكن هذا الرقم أقل، مقارنة بمرض السل البشري، الذي يعد أكبر مرض معدي مميت في العالم.

وقال الدكتور بوبيلكا لبي بي سي: "أعتقد أن علينا الحذر".

وأضاف: "هذه مشكلة معروفة جيدا وتم تجاهلها لعقود. إنه مرض يمكن الوقاية منه وعلاجه والشفاء منه، ورغم ذلك لا يزال حتى الآن مئات الآلاف من الأشخاص يعانون منه".

وأتبع: "يموت عشرة آلاف شخص سنويا بسبب هذا المرض، وهذا عدد كبير مقارنة بالكثير من الأمراض الأخرى، لماذا لا نهتم؟".

ويعد الدكتور بوبيلكا واحدا من مجموعة، تضم منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة ومنظمة الشراكة من أجل وقف انتشار مرض السل، دعت للتحرك ضد هذا المرض، في دورية "لانسيت للأمراض المعدية" الطبية.

ومن أهم القضايا التي يثيرها التقرير هو حجم المشكلة غير المعروف.

وأشارت دراسات في المكسيك إلى أن 28 في المئة من حالات الإصابة بالسل سببها السل الحيواني، لكن دراسة في الهند خفضت ذلك الرقم إلى 9 في المئة، بينما أشارت دراسة أجريت على الأطفال في كاليفورنيا إلى أن هذا الرقم يصل إلى 45 في المئة.

وتقول الدكتورة بولا فوجيوارا، من الاتحاد الدولي لمكافحة مرض السل وأمراض الرئة: "مع ما يقرب من تسعة ملايين شخص يصابون بمرض السل كل عام، فإن التقدير المنخفض نسبيا لمرض السل الحيواني يؤدي إلى أن عددا أكبر من الأشخاص يعانون هذا النوع من المرض".

يعد اللبن الخام من أهم مصادر انتقال عدوى مرض السل الحيواني إلى البشر.
وأضافت: "الأشخاص الذين يعانون من مرض السل الحيواني يتطلبون رعاية خاصة، لكن في معظم الحالات لا يتم تشخيص مرضهم بطريقة صحيحة".

وينتج مرض السل الحيواني عن بكتريا المتفطرة البقرية، وهي عدوى مختلفة عن السل البشري، الذي ينتج عن بكتيريا المتفطرة السُلِّية.

وبكتريا المتفطرة البقرية مقاومة بطبيعتها لواحد من الأدوية الرئيسية، المستخدمة في علاج السل البشري، وهو pyrazinamide بيرازيناميد.

ويقول الدكتور بوبيلكا: "بمجرد أن يصاب الشخص بمرض السل الحيواني، فإنه يمتد غالبا إلى خارج الرئة، ما يعني أنه يصيب أعضاءا أخرى من جسم الإنسان، الأمر الذي يزيد من صعوبة عملية التشخيص والعلاج".

وستكون كيفية التعامل مع مرض السل الحيواني واحدا من الموضوعات المطروحة، على مؤتمر الاتحاد الدولي لصحة الرئة، الذي سيعقد في وقت لاحق من الشهر الجاري.

ويقول بوبيلكا إن الاستراتيجيات الأساسية للوقاية من مرض السل الحيواني هي:

• بسترة اللبن.
• أن يتجنب المزارعون والجزارون والأطباء البيطريون وكل المتعاملين مع الحيوانات استنشاق البكتريا.
• منع إصابة الحيوانات بالعدوى في المقام الأول.

وكل من هذه الخطوات يسهل الكلام عنها مقارنة بالقدرة على تنفيذها.

 

[مستبشرة]

قبل 9 ساعات
العثور على بعوض يحمل زيكا في شاطئ ميامي بفلوريدا

تم الإعلان عن حالة الإصابة الثلاثاء الماضي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
تم اصطياد بعوض يحمل فيروس زيكا في ميامي بيتش، هذه المرة في منطقة جديدة.


وقال سكوت في مؤتمر صحفي إن الحالة التي اشتبه في أنها انتقلت عن طريق بعوضة محليا في الولاية الواقعة في جنوب شرق الولايات المتحدة، قبل أيام تأكدت لأطباء الولاية.

وكانت حالة الإصابة المشتبه فيها، قد تم إعلانها الثلاثاء الماضي، من جانب الإدارة الصحية في فلوريدا. وبهذا تكون تلك هي أول إصابة موثقة بفيروس زيكا تتسبب فيها بعوضة في الولايات المتحدة.

وقبل أيام أعلن البيت الأبيض أن الرئيس باراك أوباما قرر منح فلوريدا 5.6 مليون دولار لمكافحة الفيروس .

ووفقا لمراكز الأبحاث الأميركية فإنه يتوقع تفشي فيروس زيكا في الولايات الجنوبية مثل فلوريدا ولويزيانا وتكساس، حيث تعد تلك الولايات موطنا لبعوضة إيديس إيجبتاي التي تنقل الفيروس.

 

[مستبشرة]

للرجال المصابين بـ «زيكا»: لا تنجبوا قبل 6 أشهر

آخر تحديث: الأحد، ٢ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٦ (٠١:٠٠ - بتوقيت غرينتش) واشنطن - أ ف ب

مددت السلطات الصحية الأميركية الجمعة المهلة التي على الرجال الانتظار خلالها قبل محاولة الإنجاب إذا تعرضوا لخطر الإصابة بـ «زيكا»، من شهرين إلى ستة أشهر على الأقل. والرجال المعنيون بهذه التوصية هم هؤلاء الذين سافروا إلى مناطق ينتشر فيها فيروس «زيكا» وأقاموا علاقات من دون استخدام وسائل وقائية مع شخص معرض للإصابة بهذا الفيروس، كما كشفت المراكز الأميركية لمراقبة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي).
وتسري هذه التوصيات في حال الإصابة بأعراض الفيروس أو عدم الإصابة بها، خصوصاً أن الأعراض تكون حميدة في غالب الأحيان، وفق ما جاء في بيان صادر عن المراكز، أوضح أنه «ينبغي لهم خلال هذه الفترة استخدام واقيات ذكرية لتفادي نقل العدوى إلى الشركاء خلال العلاقات الجنسية».
وجاء ذلك بعد كشف السلطات الإيطالية في آب (أغسطس) الماضي أن فيروس «زيكا» قد يبقى في السائل المنوي لمدة ستة أشهر بعد الإصابة بالعدوى، استناداً إلى حالة رجل التقطه عندما كان في هايتي.
أما بالنسبة إلى النساء الراغبات في الإنجاب واللواتي أصبن بفيروس «زيكا»، فيجدر بهن الانتظار ثمانية أسابيع على الأقل بعد ظهور الأعراض قبل محاولة الإنجاب، وفق توصيات مراكز «سي دي سي».
وسبق للمراكز الأميركية أن أوصت النساء الحوامل بتفادي السفر أو تأجيله إلى 11 بلداً في جنوب شرقي آسيا بسبب خطر الإصابة بعدوى «زيكا». وهذه البلدان هي بورما وكمبوديا وتيمور الشرقية وإندونيسيا ولاوس وبروناي وماليزيا والمالديف والفيليبين وتايلاند وفيتنام. وقد يتسبب الفيروس الذي تكون أعراضه حميدة في غالبية الحالات بمضاعفات عصبية وتشوهات خطرة في النمو الدماغي للأجنة من أمهات التقطن فيروس «زيكا». وهو قد يؤدي أيضاً إلى متلازمة «غيلان باريه» التي تصيب الجهاز العصبي الطرفي وقد تسبب شللاً تدريجياً.

 

[مستبشرة]

الأحد 02 أكتوبر 2016 م
التشوهات المرتبطة بـ"زيكا" كثيرة ولا تقتصر على صغر الرأس

• 
  
  أنتوني فاوتشي مدير المعهد القومي الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية (أ ف ب)

• inShare0

• • 2016-10-01
  • واشنطن - الخليج أونلاين
  • رابط مختصر:

شدد مسؤول أمريكي كبير في مجال الصحة، على أن الخطر الذي يشكله فيروس زيكا على الأجنة أكبر ممّا تشير إليه التقديرات الحالية.

وصغر حجم الرأس هو عيب خلقي نادر في المواليد، وواحد من عدة مشاكل مرتبطة بفيروس زيكا، وينتشر هذا العيب الخلقي بشكل متزايد بين الأطفال المولودين لأمهات أصبن بفيروس زيكا أثناء الحمل.

وليس صغر الرأس هو العيب الخلقي الوحيد الذي يتسبب به زيكا، إذ من التشوهات الخلقية الأخرى: النوبات المرضية والصمم والعمى، بالإضافة إلى مجموعة من التشوهات العصبية والتنموية.

وفي وقت سابق هذا العام قدر تحليل أمريكي أن خطر الإصابة بصغر حجم الرأس، في أعقاب إصابة الأم بالفيروس أثناء الفترة الأولى من الحمل، هو بين واحد و13%.

وقال أنتوني فاوتشي، مدير المعهد القومي الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية، خلال ندوة عن زيكا، إن هذا الرقم لا يتضمن الخطر الإجمالي للتشوهات الخلقية، وفق ما نقلت وكالة رويترز.

وأوضح أنه "إذا كنت تتحدث عن أي عيب خلقي (أي كل العيوب الخلقية التي يتسبب بها الفيروس) فأعتقد أن (النسبة) ستكون أعلى من 13% بكثير... أعتقد أننا سنشهد شيئاً مزعجاً للغاية."

وفي فبراير/شباط أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ دولية بشأن ارتباط زيكا بصغر حجم الرأس. وانتشر الفيروس الذي ينقله البعوض بسرعة عبر الأمريكتين وتحديداً البرازيل، وهي الدولة الأكثر نكبة بالفيروس في تلك المنطقة.

ووافق الكونغرس الأمريكي، يوم الأربعاء الماضي، على تخصيص 1.1 مليار دولار لتمويل أبحاث وجهود احتواء زيكا.

 

[مستبشرة]

أول حالة في العالم.. بريطاني يتماثل للشفاء من مرض الأيدز
أكتوبر 03, 2016

إحدى فعاليات اليوم العالمي للإيدز

يعيش بريطاني أصيب بمرض نقص المناعة المكتسبة الإيدز، لحظات حاسمة في صراعه مع المرض، بعد أن اختفى الفيروس من جسمه تماما.

ويرجح العلماء أن يكون هذا الرجل الأربعيني أول إنسان يشفى من هذا المرض.

ويخضع هذا الرجل لتجربة علاجية يشرف عليها علماء من خمس جامعات في بريطانيا، إذ يقتربون من الأمل في تحقيق إنجاز عالمي باختراع علاج فعال لمرض الإيدز، وفق ما أفادت به وسائل إعلام بريطانية.

وسينتظر الرجل فترة من الزمن كي يتأكد العلماء المشروفون على علاجه من نجاح التجربة تماما، والإعلان رسميا عن أول مريض يشفى من المرض.

وهذا العلاج الطموح ـ محط آمال العلماء في القضاء على هذا المرض الفتاك ـ هو ثمرة تعاون بين جامعات أوكسفورد وكامبريدج وإمبيريال كوليج لندن، وكلية لندن الجامعية وكينغز كوليج لندن، بدعم من هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا.

ونوه العلماء المشرفون على التجربة إلى أن الوقت لا يزال مبكرا للتأكد من أن العلاج يعمل بالشكل المطلوب، لكن المؤشرات تبين تقدما ملحوظا في تعافي المريض الذي يخضع لهذا العلاج.

والمريض واحد من 50 شخصا سيخضعون لهذا العلاج الذي يقوم على مرحلتين "اركل واقتل" للهجوم على الفيروس.

المدير العام للمعهد الوطني للبحوث الصحية مارك صموئيل قال في حديث لصحيفة صندي تايمز إن هذه " إحدى المحاولات الجادة لاختراع علاج كامل للإيدز".

مؤكدا بأن الأمر يشكل "تحديا هائلا"، وأنه لا يزال في أيامه الأولى "لكن التقدم مذهل" في إشارة إلى النتائج الجيدة التي ظهرت على المريض الذي يخضع لهذا النوع من العلاج.

ومرض الإيدز يصيب الجهاز المناعي لدى الإنسان بفيروس نقص المناعة البشرية "أتش آي في"، ويؤدي إلى ضعف فاعلية الجهاز، ويصبح المصابون به عرضة للإصابة بأنواع من العدوى والأورام.

وينتقل فيروس الإيدز عن طريق الاتصال المباشر بين غشاء مخاطي أو مجرى الدم وبين سائل جسدي يحتوي على هذا الفيروس.


المصدر: موقع الحرة/ وسائل إعلام بريطانية

 

[مستبشرة]

تايلاند تدرس إجراء اختبارات فيروس زيكا لكل الحوامل
Mon Oct 3, 2016 8:30am GMT

بانكوك (رويترز) - قالت وزارة الصحة إن تايلاند تدرس إجراء اختبارات فيروس زيكا لكل الحوامل بعد أن تأكد الأسبوع الماضي ظهور أول حالتي إصابة بصغر حجم الرأس المرتبط بالفيروس.

والحالتان هما أول حالات مؤكدة للإصابة بصغر حجم الرأس في جنوب شرق آسيا بعد أن انتشر الفيروس في المنطقة في أعقاب ظهوره في الأمريكتين.

وقال سوفون ميكتون الوكيل الدائم بوزارة الصحة لرويترز في إشارة إلى الاختبارات المجانية لكل الحوامل "طلب وزير الصحة منا دراسة ما إذا كان ذلك ضروريا ومدى جدواه الاقتصادية."

واختبار فيروس زيكا تكلفته نحو ألفي بات (58 دولارا) لكن كثيرا ما تكون هناك حاجة لتكرار الاختبارات.

وقال ميكتون "في الوقت الحالي نجري اختبارات زيكا للحوامل في المناطق المتأثرة فقط وليست كل الحوامل. حتى الآن اختبرنا نحو ألف إمرأة حبلى."

وتسبب إصابة الحوامل بفيروس زيكا إصابة المواليد بصغر حجم الرأس وتشوهات أخرى في الدماغ.

وظهر الفيروس لأول مرة في البرازيل العام الماضي ومنذ ذلك الوقت تأكد ظهور أكثر من 1800 حالة إصابة بصغر حجم الرأس وهو عيب خلقي نادر في المواليد ارتبط بفيروس زيكا الذي ينقله البعوض.

وأكدت تايلاند 392 حالة إصابة بزيكا منذ يناير كانون الثاني بينها 39 امرأة حامل. وسجلت سنغافورة 393 حالة بينها 16 امرأة حامل.

وطلبت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها من الناس دراسة تأجيل سفرهم إلى بروناي وميانمار وكمبوديا وإندونيسيا ولاوس وماليزيا والمالديف والفلبين وتايلاند وتيمور الشرقية وفيتنام.


وأكد كل من الفلبين وماليزيا وفيتنام وإندونيسيا ظهور حالة واحدة مؤكدة على الأقل.

(إعداد علا شوقي للنشرة العربية - تحرير منير البويطي)

 

[مستبشرة]

السل الحيواني.. هل يُهدد حياة البشرية!
2016/10/03
الساعة 7:21 صباحًا

المواطن – وكالات

يعتبر مرض السل الحيواني، الذي ينتشر عبر الأطعمة الملوثة، تهديدًا أكبر مما كان يعتقد على الصحة البشرية، بحسب أطباء بشريين وبيطريين.
ويُمكن أن يكون ذلك المرض أكثر خطورة وصعوبة في المعالجة، من مرض السل التقليدي عند البشر.
وتعهّدت دول العالم بالعمل على القضاء نهائيًا على مرض السل، بحلول عام 2035، ولكن منظمات، من بينها منظمة الصحة العالمية، تقول إن مرض السل الحيواني أُهمل لعقود طويلة.
فيما يُعد اللبن الخام أو غير المبستر واحدًا من أكثر مصادر العدوى شيوعًا، لكن السل الحيواني قد يُصيب أيضًا الأشخاص ذوي التعامل المباشر مع الحيوانات المصابة، مثل البيطريين والمزارعين والجزارين.

 

[مستبشرة]

• صحة
• م 12:582016/10/03

مسؤول أمريكي في مجال الصحة: خطر زيكا على الأجنة أكبر مما نتوقع

أخبار الآن | بوسطن - (رويترز)


قال مسؤول أمريكي كبير في مجال الصحة إن الخطر الذي يشكله فيروس زيكا على الأجنة أكبر مما تشير التقديرات الحالية.


وصغر حجم الرأس هو عيب خلقي نادر في المواليد وواحد من عدة مشاكل مرتبطة بفيروس زيكا. وينتشر هذا العيب الخلقي بشكل متزايد بين الأطفال المولودين لأمهات أصبن بفيروس زيكا أثناء الحمل.


ومن التشوهات الخلقية الأخرى النوبات المرضية والصمم والعمى بالإضافة لمجموعة من التشوهات العصبية والتنموية.


وفي وقت سابق هذا العام قدر تحليل أمريكي أن خطر الإصابة بصغر حجم الرأس في أعقاب إصابة الأم بالفيروس أثناء الفترة الأولى من الحمل هي بين واحد و13 في المئة.


وقال أنتوني فاوتشي مدير المعهد القومي الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية خلال ندوة عن زيكا إن هذا الرقم لا يتضمن الخطر الإجمالي للتشوهات الخلقية.


وقال "إذا كنت تتحدث عن أي عيب خلقي فأعتقد أن "النسبة"ستكون أعلى من 13 في المئة بكثير... أعتقد أننا سنشهد شيئا مزعجا للغاية."


وفي فبراير شباط أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ دولية بشأن ارتباط زيكا بصغر حجم الرأس. وانتشر الفيروس الذي ينقله البعوض بسرعة عبر الأمريكتين وتحديدا البرازيل وهي أكثر دولة منكوبة بالفيروس في تلك المنطقة. ووافق الكونجرس الأمريكي على تخصيص 1.1 مليار دولار لتمويل أبحاث وجهود احتواء زيكا.