كيف ينظر اليهود لفرقتنا

[سماح الدين]

نحن لا نصدق هذا الحاخام و لكن علينا ان نستفيد من كلامه فائدة سياسية عن الاهداف المتوسطة و البعيدة لدولة صهيون اقول له ان الله تبارك و تعالى لا يصلح عمل المفسدين و العاقبة للمتقين يا ابن الكافرة

هذا بالضبط ما قصدته جزاكم الله كل خير
مخططهم القادم هي ليست نبوءه هي مخطط شغلوا فيه الشرق الاوسط والعالم

 

[اليلنجوج]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظوا ايها الاخوة والاخوات ان مثل هذه المحاضرات او النبؤات ماهي الا لغسل ادمغة هؤلاء البسطاء المصدقون بكذبة دولة اسرائيل ومايظن هذا الشخص انه تحقق لنبؤاته الا انها تحق لنبؤات النبي صلى الله عليه وسلم لكنه يسييرها في خدمة التنويم التي يعيشها هؤلاء

انه نفس النموذج هنا ايها الاخوة فاستغلال علماء الدين في خدمة الاغراض ينطبق في كل مكان وليس فقط هنا وذلك بتفصيل الفتاوي التي تتناسب مع اتجاهات السياسة

 

[الفيصل]

بلغت فينا الغفلة والسذاجة حدّ أن نُلدغ من الجُحر الواحد
ومن ذات الأفعى مرّات ومرّات وندّعي بعدها أننا بالله نؤمن
ونهج رسوله الكريم - عليه صلاة الله وسلامه - نتبع..

وبلغ بي الوجع حدّ أني تخيّلت ضاحكً

- وشرّ البلية ما يُضحك ويُبكي في آن واحد

تخيلت ذات الأفعى تحمل لافتة في وجهك تقول:

((أرجوك ايها الأخرق .. انا نفسي تلك الافعى التي لدغتك أنت في المرة

السابقة .. حيث كنتُ هنا في هذا الجحر الذي أتكوّر فيه الآن ))..

مما قرأته

 

[ابو معاذ]

بلغت فينا الغفلة والسذاجة حدّ أن نُلدغ من الجُحر الواحد
ومن ذات الأفعى مرّات ومرّات وندّعي بعدها أننا بالله نؤمن
ونهج رسوله الكريم - عليه صلاة الله وسلامه - نتبع..

وبلغ بي الوجع حدّ أني تخيّلت ضاحكً

- وشرّ البلية ما يُضحك ويُبكي في آن واحد

تخيلت ذات الأفعى تحمل لافتة في وجهك تقول:

((أرجوك ايها الأخرق .. انا نفسي تلك الافعى التي لدغتك أنت في المرة

السابقة .. حيث كنتُ هنا في هذا الجحر الذي أتكوّر فيه الآن ))..

مما قرأته

مرحبا ايتّها الأفعى ....

أنا نفس الأحمق الذي لدغتيه في الاسبوع الماضي
جئتُ للدغ ثانية ... ليس لأنني نسيت .. لا .. انما لأنني
اقتات على هذا واجني من خلاله فوائد شخصيّة ..

 

[سماح الدين]

بلغت فينا الغفلة والسذاجة حدّ أن نُلدغ من الجُحر الواحد
ومن ذات الأفعى مرّات ومرّات وندّعي بعدها أننا بالله نؤمن
ونهج رسوله الكريم - عليه صلاة الله وسلامه - نتبع..

وبلغ بي الوجع حدّ أني تخيّلت ضاحكً

- وشرّ البلية ما يُضحك ويُبكي في آن واحد

تخيلت ذات الأفعى تحمل لافتة في وجهك تقول:

((أرجوك ايها الأخرق .. انا نفسي تلك الافعى التي لدغتك أنت في المرة

السابقة .. حيث كنتُ هنا في هذا الجحر الذي أتكوّر فيه الآن ))..

مما قرأته

بلغت فينا الغفلة والسذاجة حدّ أن نُلدغ من الجُحر الواحد
ومن ذات الأفعى مرّات ومرّات وندّعي بعدها أننا بالله نؤمن
ونهج رسوله الكريم - عليه صلاة الله وسلامه - نتبع..

وبلغ بي الوجع حدّ أني تخيّلت ضاحكً

- وشرّ البلية ما يُضحك ويُبكي في آن واحد

تخيلت ذات الأفعى تحمل لافتة في وجهك تقول:

((أرجوك ايها الأخرق .. انا نفسي تلك الافعى التي لدغتك أنت في المرة

السابقة .. حيث كنتُ هنا في هذا الجحر الذي أتكوّر فيه الآن ))..

مما قرأته

الناس لا يجهلون الخطأ، هم يميّزونه كما يميزون الصواب، و لكنهم لا يتورعون عن ممارسة أخطائهم طواعية
جزاك الله خير ذكرني كلامك بهذه العبارة من ما قرأت