اشكرك اختي سماح الدين، وهل كل الفتاوى قد اتفق عليها كل المسلمين؟ وهل هذا النقاش حرام أو هل إبداء الرأي محرم، الله لم يحرم علينا السؤال حتى عن شؤون جلاله العظيم، فكيف ارتقي كما تفضلتي والرب قد رقى كل المسلمين ورفع شأنهم وخلقهم احرارآ، هذا رأيي ولا افرض رأي إلا على نفسي، اشكرك والشكر للجميع.
جزاك ربي خير الجزاء، ولك الشكر، الحمدلله لن تكون هناك أية أسائة، بين الأخوة
نعم صدقت لن نغلبهم في المحبة وما قلناه لا يخرج عن هذا، ولا أظن اجتماع مسلمين فيه ذكر وشكر وصلاة خرج عن هذا ايظآ،
بعد موته عليه الصلاة وازكى السلام سأبقى وفيآ له، وفي ذكرى ولادته سأذكر رسالته واحييها في نفسي من جديد واذكرها للناس أجمعين.
أخي جزاك الله خيرا من قال إن المسلمون لا يفرحون ولا يعيشون في سعادة بل قمة السعادة باتباع سنة نبينا محمد صلی الله عليه وسلم وماعرفت الشعوب القلق والهموم الا بإتباع اليهود والنصاری فسعادتنا في ديننا مصدر عزنا وكل فرح أو سعادة يشعر بها المسلم ماهي الا بإتباع كتاب الله وسنة رسوله وماضاعت الامم إلا عندما انحرفت عن نهج نبينا عليه أفضل الصلاة وأتم السلام فلو طبقنا سنته كما ينبغی لو وجدت الفرح والسرور في كل بيت فنحن نصلي اقتداء بنبينا وليس اقتداء بيهود ولا نصاری ونحن نفرح بالأعياد ونفرح في المناسبات العامة لأن رسولنا وديننا أمرنا بذلك فكيف نبتدع بشئ ليس في الدين ونفرح بشئ لم يقره رسول الله ولا صحابته فلو كان أمر به عليه الصلاة والسلام لكنا أول المطبقين لذلك ولفرحنا وأقامنا والولائم والمجالس ووزعنا كل أنواع الحلوی بولادته صلی الله عليه وسلم ولكنه لم يأمرنا بذلك فمالنا إلا السمع والطاعة فكل سعادة باتباع نهجه صلی الله عليه وسلم
السلام عليكم اخت راجيه، وهل ذكرت أن المسلمون لا يحتفلون؟ أو أنهم غير سعداء؟ يا أخت الله يحفظك انا اللي ذكرته هو مشروعية فرحة بذكرى الرسول فقط، ولم أذكر أن المسلمين يعيشون حرمان من أعياد وأفراح، فقط لا غير
